الصفحه ٢٨ : الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه الصحاح ، وله كتاب في العروض ومقدمة في
النحو ، توفي عام ٣٩٣
الصفحه ٤٤ : ما يزيد على كل صناعة محكمة في الشاهد من بناء وكتابة وغيرهما) وإذا نظر المتأمل إلى خلق السماء المرفوعة
الصفحه ٥٢ : ، وكنهه تفريق بينه وبين خلقه.
وقال الهادي ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الديانات : لم يزل قادرا عالما ليس
الصفحه ٦٧ :
الأشعرية في هذه
المسألة لفظيا كما ذكره المحققون من متأخريهم ، فإنّ الغزالي (١) ذكر في كتاب
الصفحه ٧٦ :
(المسألة الحادية عشرة) من الكتاب
(أنه يجب على المكلف
أن يعلم أن الله تعالى عدل حكيم ليس في
الصفحه ٨١ : : مات علم الكلام ، وله كتاب المؤثرات ، وفاته : سنة
٥٨٤ ه.
(١) هو الفقيه حميد
الشهيد بن أحمد بن محمد
الصفحه ٨٢ : البصرة ولازم منزله الذي أصبح مثوى الأدب ومحط رحاله ،
وفلج في آخر عمره ومات والكتاب على صدره ، قتلته
الصفحه ٨٩ :
السلام في خلاصة الفوائد ، وأخرجه الحاكم الجشمي في كتاب جلاء الأبصار ، وذكر سند
هذه الحكاية ولفظه ، وقد
الصفحه ٩١ :
العدلية أنه لا يعلم قبح تكليف ما لا يطاق مفصلا وفي حق الله
__________________
(١) قال الغزالي في
كتابه
الصفحه ١٠٣ : ، وقلنا : المسموعة احترازا من
الكتابة ، ولا يعتبر فيه الإفادة ؛ لأنها إنما تعتبر في الكلام الاصطلاحي لا
الصفحه ١٠٧ : الكتاب ، ف (قال تعالى : (ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ
الصفحه ١٠٨ : ، لكنه لم يسم حديثا إلا لكونه محدثا فيدل على حدوثه ، وقال
تعالى : (وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى إِماماً
الصفحه ١٢٥ : : إنما وضعت هذا الكتاب في الإرجاء لأجلكم ، فأما غيركم فإني لا أقول
فيه ذلك.
(٣) ذكر المهدي
الصفحه ١٣٥ : والظالمين أهل
الكتاب.
هذا وأما قول المصنف
: (وأما
الأسماء فيقال : كافر وملحد ؛ لأنه جاحد لله تعالى ولرسوله
الصفحه ١٦٧ : أسلم كان من كتاب الوحي ، شهد بدرا وأحدا
والمشاهد كلها مع رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
، مات