الصفحه ٥ : بالتمسك بهم اقتفاء منهم للكتاب العزيز ، فبنوا أصول عقيدتهم على الأدلة
العقلية ، ودعموا ذلك بالأدلة النقلية
الصفحه ٨ : من المؤلفات كتاب تنقيح الأنظار في شرح
هداية الأفكار أربعة مجلدات ، وله شرح على الثلاثين المسألة واسمه
الصفحه ١٠ : سهيل في كتابه بغية الأماني ترجمة ممتعة ، قال في آخرها : وممن
أخذ عنه ولده السيد الإمام الهادي : أحمد بن
الصفحه ١٢ :
خرائد من علم
الكتاب تحجبت
فلمّا أتى لم
يغلق الباب حاجبه
الصفحه ١٨ : ) [فصلت : ٥٣] وكذلك
النظر في كتاب الله عزوجل ، وما صح عن رسوله كما جاء في الحديث المرفوع : «من أخذ
دينه عن
الصفحه ٢٨ : الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه الصحاح ، وله كتاب في العروض ومقدمة في
النحو ، توفي عام ٣٩٣
الصفحه ٤٤ : ما يزيد على كل صناعة محكمة في الشاهد من بناء وكتابة وغيرهما) وإذا نظر المتأمل إلى خلق السماء المرفوعة
الصفحه ٥٢ : ، وكنهه تفريق بينه وبين خلقه.
وقال الهادي ـ عليهالسلام ـ في كتاب
الديانات : لم يزل قادرا عالما ليس
الصفحه ٥٣ : بعضهم حتى خرج عن نطاق
العقل وعن مقتضى الكتاب والسنة ، ونحن ملخصون جملة الأقوال فيها تبيينا لما أجمله
الصفحه ٦٧ :
الأشعرية في هذه
المسألة لفظيا كما ذكره المحققون من متأخريهم ، فإنّ الغزالي (١) ذكر في كتاب
الصفحه ٧٦ :
(المسألة الحادية عشرة) من الكتاب
(أنه يجب على المكلف
أن يعلم أن الله تعالى عدل حكيم ليس في
الصفحه ٨١ : : مات علم الكلام ، وله كتاب المؤثرات ، وفاته : سنة
٥٨٤ ه.
(١) هو الفقيه حميد
الشهيد بن أحمد بن محمد
الصفحه ٨٢ : البصرة ولازم منزله الذي أصبح مثوى الأدب ومحط رحاله ،
وفلج في آخر عمره ومات والكتاب على صدره ، قتلته
الصفحه ٨٩ :
السلام في خلاصة الفوائد ، وأخرجه الحاكم الجشمي في كتاب جلاء الأبصار ، وذكر سند
هذه الحكاية ولفظه ، وقد
الصفحه ٩١ :
العدلية أنه لا يعلم قبح تكليف ما لا يطاق مفصلا وفي حق الله
__________________
(١) قال الغزالي في
كتابه