الصفحه ١٨٨ : ء أنه سمع في قبة الإمام أحمد بن عز الدين بيسنم بعد أن أطفأ
سراج المسجد ، ومضى وهن من الليل دويا مثل دوي
الصفحه ١٨١ : الحقوق في مواضعها ويؤدّي إلى البخل المؤدي إلى التقتير الذي نهى
الله عنه ، ولا يكون معه من الكرم ما يضيّع
الصفحه ١٤ : زمانه خلقا وخلقا وعلما وعملا ، كثير التواضع لحسن خلقه وخلقه وكرم طبعه
، تام الخلقة ، من سمع بصفات النبي
الصفحه ١٧٩ : الورع.
قال
بعضهم : الأصح أن المراد
به أن يكون له من المحافظات على الطاعات والتجنب للمكروهات ما يعتاد
الصفحه ١٨٠ : الشورى في ستة متفاوتين في الفضل ولم ينكر عليه. ومنهم من قال : يجب أن يكون أفضل أهل زمانه في وقت الصحابة
الصفحه ١٢ : علوى كان
فرد زمانه
إذا ذكرت في
العالمين مناقبه
أناف على
الماضين في العلم
الصفحه ٦٧ : في الاحتجاج على هذه المسألة إلى الرد على المجسمة ؛ إذ لا
نزاع بيننا وبينهم فيها على الحقيقة ؛ لأنهم
الصفحه ٤٩ :
بعض أئمتنا وبعض
شيعتهم والبصرية : بل هما صفتان له حين يدرك.
لنا عليهم ما مر
في احتجاج القاسم
الصفحه ٤٢ :
مر من أن العلم
بأن صحة الفعل لا تكون إلا من قادر ضرورة ، انتهى.
(و) يجب (أن يختص القادر عليه
الصفحه ٤٧ : يقدر ويعلم.
ذهب المسلمون
وكثير من الناس إلى أن الله تعالى حي ، والخلاف في ذلك على نحو ما مر في مسألة
الصفحه ١٦٢ : أبو لهب ، وقال : هذا ما سحركم به الرجل يومئذ ولم
يتكلم ، ثم دعاهم من الغد على مثل ذلك الطعام والشراب
الصفحه ٤٤ : ما يزيد على كل صناعة محكمة في الشاهد من بناء وكتابة وغيرهما) وإذا نظر المتأمل إلى خلق السماء المرفوعة
الصفحه ١٦٠ : يعتمدها أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ لظهورها
ولتأديتها إلى العلم ، فأما ما يوصل إلى الظن من النصوص فهي كثيرة
الصفحه ٥٨ : وعليه جل أهل الحشو.
وقالت الثنوية (٥) : أنه نور لا يتناهى .. ، إلى غير ذلك من خرافات أهل الزيغ
ـ تعالى
الصفحه ١٥٣ : ـ في كتاب زيادات
شرح الأصول ما هذا لفظه : ومنها النقل المتواتر القاطع للعذر أن الآية نزلت في علي