الصفحه ١٧ : الواضح المبين ، ومن الله أستمد الهداية وأستعينه في البداية والنهاية
، إنه ولي ذلك والقادر على ما هنالك
الصفحه ١٥٥ : (ج / ١ ص ٣٨ : وقد رواه
الإمام الحسين بن الإمام ـ عليهماالسلام
ـ في الهداية عن ثمانية وثلاثين صحابيا بأسمائهم
الصفحه ١٦٥ : ، ذكره في الشريدة (٥) ، وهو الذي ذكره أبو الحسين وأصحابه المتأخرون ، لكنه قال
في الهداية (٦) : ويخطّأ من
الصفحه ٧ :
الثلاثين المسألة) في أصول الدين ، و (قصص الحق المبين في حكم البغي على أمير
المؤمنين) ، و (شرح على هداية ابن
الصفحه ١٧٨ : (١) أو ابن الحاجب (٢) ، وكتاب المجمل لابن فارس في اللغة ونحو ذلك.
والتحقيق
: أن مثل هذا لا
يقف على
الصفحه ٢١ : الحسني الأملي ، كان بحرا لا
ينزف ، قال في الطبقات : برّز في علم النحو واللغة وأحاط بعلوم القرآن والشعر
الصفحه ٢٨ : الأئمة ،
وخطه يذكر مع خط ابن مقلة ، أشهر كتبه الصحاح ، وله كتاب في العروض ومقدمة في
النحو ، توفي عام ٣٩٣
الصفحه ١٧٧ : في علم العربية ، فيعلم ما يحتاج إليه ، كمختصر في النحو ،
وطرف من اللغة ، والعلم بطرق المعاني والبيان
الصفحه ٥٩ : الحياة فيه ونحو ذلك ؛ لأن هذه عوارض للجسم غير واجبة له وعدم
الاشتراك في العوارض لا يوجب المخالفة ، وكذلك
الصفحه ١٢٤ : في العروض ومقدمة في
النحو ، توفي عام ٣٩٣ ه.
(٢) محمد بن يحيى
الهادي بن الحسين بن القاسم الرسي
الصفحه ٢٢ : العدلية
، وأوضح بالنهاية طرق الهداية ، ووزن بالقسطاس أقدار العلماء من الناس ، وأغنى
بالاقتصار طالب النحو
الصفحه ١٤٩ : ، وأن
يكون في بعثة نبيين أو ثلاثة ، وقلنا : في أمور مخصوصة نحو أخذ الزكوات طوعا وكرها
، وتجييش الجيوش
الصفحه ١٣٤ : والموارثة والدفن في مقابر المسلمين) ونحو ذلك مما لا تجري على الفاسق بالإجماع ، وأراد بنحو
ذلك سبي النسا
الصفحه ١٥٩ : ، كمالا يشترط الاتفاق في الطول والقصر ونحو ذلك.
وأيضا
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إلا أنه لا نبي
الصفحه ٥٧ : ، فالأربع الأول قد تقررت بإثبات القادرية والعالمية والوجودية له تعالى
وأنها واجبة في حقه تعالى فإنه يستحيل