الصفحه ١٦ :
المشار إليها قد اخترم من أولها خطبة الكتاب وسقط من أصل المسائل بعض صفحات ، من
المسألة الأولى بعض الرد على
الصفحه ٥٠ : عادَ
كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ) [يس : ٣٩] (ومعنى القديم) في الاصطلاح : (هو الأول الذي لا أول لوجوده
الصفحه ٧ :
الشمائل جامع
ثم قال في شرح هذا
البيت في صفحة (١٥٨) الطبعة الأولى ، وصفحة (٣٣٥) الطبعة الثالثة
الصفحه ٤٩ : حصول الآفة ، ولهذا قال
الدواري (١) : الأولى في الاستدلال أن يقال : إنه تعالى حي والآفة
مستحيلة عليه
الصفحه ٨ :
وقال العلامة
الحسن بن صلاح الداعي ـ رحمهالله ـ في شرح أبياته :
هو الإمام الكبير الخطير الشهير
الصفحه ٢١ : وغيرهما ، وعنه السيد مانكديم ،
والموفق بالله ، والقاضي يوسف وغيرهم ، ومن مصنفاته : شرح التجريد والبلغة
الصفحه ٦ :
عليهما وعلى آلهما) فهو أول المتكلمين ورأس الموحدين ، فنسجوا على منواله ،
واحتذوا على مثاله ، فزكت عقائدهم
الصفحه ١٤ :
قال في شرحها : هو
السيد الإمام ، والعلم الهمام ، شمس الملة والإسلام ، الهادي إلى الحق : أحمد بن
الصفحه ٢٧ : ضمائر أولي
الأبصار فعلى خلاف ما ذاته المقدسة عليه من نعوت جبروته ، لا تدرك كنه عظمته
الأفهام ، ولا يبلغ
الصفحه ٤١ : ربيع
الأول سنة تسع وعشرين وألف عن اثنتين وستين سنة.
(٢) هو السيد العلامة
الولي بن الولي علي بن محمد
الصفحه ١٥٣ : ـ في كتاب زيادات
شرح الأصول ما هذا لفظه : ومنها النقل المتواتر القاطع للعذر أن الآية نزلت في علي
الصفحه ٥٨ : ) الأصل (الأول
فالذي يدل عليه أن من حق المثلين أن يشتركا في وجوب ما يجب ، وجواز ما يجوز ،
واستحالة ما
الصفحه ٨٣ : : هو مولى ، قال الإمام المهدي ـ عليهالسلام
ـ في شرح الملل والنحل : قيل : إنه كان لا يكتب ولا يقرأ
الصفحه ١٠١ : يوسف يعقوب بن عبد الله الشحام
البصري ، وله مقالات مشهورة في الأولين ، قال الحاكم الجشمي : هو الذي سهل
الصفحه ١٥٨ : ـ رحمهمالله ـ في العلم به ،
فمنهم من ادعى كونه معلوما بالاضطرار ، وأجراه مجرى الخبر الأول في كونه متواترا