الصفحه ١٤٤ :
بالوجوب (إذا تكاملت شروطهما) ، وشروطهما خمسة :
الأول : أن يعلم
الذي يأمر بمعروف وينهى عن منكر
الصفحه ١٤٦ : خويلد ، أول من آمنت بالله وصدقت بكلماته ـ صلوات الله عليه ـ م
وسلامه ، استشهد ـ عليهالسلام
ـ وله ست
الصفحه ١٥٠ : هي والمعتزلة وسائر الفرق إلى أنه أبو بكر ، وتتفق
الزيدية جميعا على أن عليا هو الأفضل والأولى بالإمامة
الصفحه ١٥١ : معنى الإمامة.
أما الأصل الأول :
وهو أن الآية نزلت في علي ـ عليهالسلام ـ وصفة ذلك ما روي
أن سائلا كان
الصفحه ١٥٢ :
اللهُ وَرَسُولُهُ) الآية ... ، رواه ابن مردويه (٦) ، والضحاك لم يلق ابن عباس ، وأخرج نحو الرواية الأولى
الصفحه ١٥٤ : كما يقضي أول الكلام برؤية زيد.
قال الإمام عز
الدين ـ عليهالسلام ـ : هكذا قرره الفقيه
حميد ، وهو
الصفحه ١٦٤ : ، وفضيلة طيب المنشأ ، وفضيلة السبق ، فإنه أول من آمن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الرجال ، وقد قال
الصفحه ١٧٠ : بالدليل أن الأفضل أولى بالإمامة
من غيره ، والقول بأن الحسن كان أفضل هو المختار ، ودليله إجماع العترة على
الصفحه ١٧٣ : رجع وأسلم واعتذر للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
بقصيدة قال في أولها :
يا خير من حملت على
الصفحه ١٨٠ : صحة إمامته الدليل ، وأما فزع الصحابة ، فإنما يؤخذ منه أنّ الأفضل
أولى ونحن لا ننكر ذلك.
(و) الرابع
الصفحه ١٨٣ : الإمامية
في العترة حادث ، وقد سبق انعقاد الإجماع في الصدر الأول على جواز الإمامة في
البطنين ، فلا يعتد
الصفحه ١٨٥ :
وجوب الثلث ، فقال العلماء : لا يصح دعوى الإجماع على قول الشافعي ؛ لأن القولين
الأولين قد اشتملا على
الصفحه ١٩٤ :
١٤٧
الأحزاب
(النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٠٢ : .................................................................. ٢٧
(المسألة الأولى : في أن لهذا العالم صانعا صنعه ومدبرا دبره)........................ ٢٨