الصفحه ١٣ : فروع الفقه
فاقتاد ركنها
فجاءت بأنفال
الفروع نجائبه
ونظم من هدي
العلوم جواهرا
الصفحه ٢٧ : ء واحدا.
وفي اصطلاح
المتكلمين : هو العلم بالله تعالى ، وما يجب له من الصفات ، وما يستحيل عليه منها
الصفحه ٦٠ : كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) [الشورى : ١١] وهو
معلوم ضرورة من الدين ، ووجه الاستدلال ب (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) أنه لو
الصفحه ٦٨ : المقابلة.
وذهب جماعة من
الآل إلى الاستدلال بالدليل المسمى دليل الموانع ، وهو (أنه لو كان يرى في
حال من
الصفحه ١٠١ :
(ولا بدّ فيها) من أحد وجهين : إما الاستحقاق ، ولا شبهة في ذلك كعقاب
أهل النار ونحوه ، وإما لمجموع
الصفحه ١٠٣ : من قبيل الواجب على الله تعالى.
قال الإمام يحيى ـ
عليهالسلام ـ في حد القرآن
الكريم : هو الكلام الذي
الصفحه ١٠٧ : ، فضلا عن أن نقول فيه بقدم أو حدوث ، وأهل التمييز من المجبرة
لا يكلمونا في ذلك ؛ لأنهم يعرفون بحدوث هذا
الصفحه ١٢٣ :
(المسألة الثالثة والعشرون : أنّه يجب على المكلف أن يعلم أن من توعده الله من
الفساق بالنار
الصفحه ١٤٢ : ـ عليهالسلام ـ جعلها من أصول
الدين قال : وأقرب ما يمكن تمحله أن يقال : لما كان باب الوعد والوعيد ينطوي على
ذكر
الصفحه ١٥٩ :
المؤازرة وشد
الأزر ، ومنها أن هارون كان أحب الناس إلى موسى.
أما
الأخوة : فدليلها ما هو
معلوم
الصفحه ١٦٨ :
إنكار إمامة أبي
بكر وإيراد النصوص الدالة على إمامة علي ـ عليهالسلام ـ.
وقد روى كثير من
أئمتنا
الصفحه ١٧٠ : بالدليل أن الأفضل أولى بالإمامة
من غيره ، والقول بأن الحسن كان أفضل هو المختار ، ودليله إجماع العترة على
الصفحه ١٧٥ : : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) [البقرة : ١٢٤]
وكذلك يبطل قول من قال : إن طريقها الإرث بالإجماع من
الصفحه ٨ : فنونه ما لم يكن لغيره من المتأخرين ، حتى كان يقرأ في اليوم والليلة
أربعة أدوال في العلم على فنونه ، وله
الصفحه ٢٠ :
إذ قد خرج من قوله
: (مع مشقة تلحقه في الفعل) فمن جمع هذه الشروط فالواجب عليه (هو النظر) وهو النظر