الصفحه ٣٨ : قولهم : أن
الطبع الذي نسبوا إليه التأثير غير معقول وأن من حق ما ينسب إليه التأثير أن يكون
أمرا معقولا
الصفحه ٤٤ :
والاختيار كما مر
في مسألة قادر (والأفعال
المحكمة لا تصح إلا من عالم ، والدليل على أن الأفعال
الصفحه ٥١ : به ، ألا ترى أن كثيرا من الموجودات كالجمادات والأعراض يستحيل أن تكون
قادرة على شيء وعالمة به مع
الصفحه ٥٩ : ترى أن الجوهرين
لما كانا مثلين اشتركا في وجوب ما يجب لهما من التحيز والشغل للجهات ، وجواز ما
يجوز
الصفحه ٧١ :
الآخر إيجاد مراده
، كمتجاذبي الحبل ، فإن كل واحد منهما يفعل من الاعتماد ما لأجله يتعذر على الآخر
الصفحه ٧٣ :
وأما القول بأنه
حدث من فكرة الله أو من شكه فباطل ؛ لأن الشك والفكرة إنما يجوزان على من يجهل
الصفحه ٧٨ :
(المسألة الثانية عشرة)
(أن أفعال العباد) جميعها (الحسن منها والقبيح) والمبتدئ والمتولد غير
الصفحه ٨٩ : وأنتم منصرفون ، ولم تكونوا في شيء من حالاتكم مكرهين ، ولا إليها
مضطرين ، فقال الشيخ : كيف والقضاء والقدر
الصفحه ١١١ : نبوته إلا بالمعجزة إذ لا
طريق إليه غيرها ، ولا بد إليها من طريق وإلا كانت النبوة عبثا ، والنبي لا بد فيه
الصفحه ١١٢ :
أنبياء الله وملائكته
وأحوال الآخرة وجميع التكاليف العلمية إلا ما قضى به العقل منها قضية مطلقة
الصفحه ١٣١ : بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ
مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها
الصفحه ١٦٣ :
طالب : أطع ابنك
فقد أمّره عليك» (١)
إلى غير ذلك من
الأخبار المتظافرة التي روتها سادة العترة
الصفحه ١٧٣ :
الظهور الذي لا
يخفى من إنشاده عقيب فعلة الحرة ، وقتله من قتل من أولاد المهاجرين والأنصار ما
لفظه
الصفحه ١٨١ :
والقتال ، أو بما
يقوم مقامه من المواقف التي يعلم بها ثبات القلب كما روي في مواقف زيد بن علي مع
الصفحه ٢٠١ :
حرف
الميم
ما جزاء من أنعم الله عليه بالتوحيد إلا الجنة..................................... ١٩