الصفحه ٨٠ :
ولا ثواب فيهما ، (فلو
كانت من الله لما حسن شيء من ذلك كما لم يحسن شيء من ذلك على صورهم وألوانهم ،
فإذا
الصفحه ١٨٦ :
فيمن صلح لذلك وحصل بقيامه وانتصابه الغرض المقصود منها ، فإذا كان المقصود من
الإمامة حفظ بيضة الإسلام
الصفحه ١٨ :
وفائدة إقحام (١) لفظ اسم ما في ذلك من التعظيم لله عزوجل حيث كان من التيمن باسم الذات ، فكيف بالذات
الصفحه ٨١ :
والإمام يحيى
والفقيه حميد (١) قد صححوا الاستدلال بالسمع على هذه المسألة وغيرها من
جنسها على أنه
الصفحه ٩٠ :
فانظر في هذا
الكلام الذي هو صريح في أنهم هم القدرية ، وهو من كلام سيد البشر الصادق المصدق ،
ومن
الصفحه ٩٧ :
ضروري ، (وهو مما لا خلاف فيه) في الشاهد عند زوال اللبس ووجوه الشبه ، (ولهذا أن العقلاء
يذمون من
الصفحه ١٣٦ :
ومع الخوف الشديد
، لكن يؤثر الشهوة ويؤمل العفو إن كان من أهل الإرجاء ، ويسوف التوبة إن كان من
أهل
الصفحه ١٤٠ :
البلخي ، وهو باطل
بالدليل الدال على المنع من الاستواء ، ومن أجاز ذلك فبطلانه بأنه لا دليل على قصر
الصفحه ١٩ :
يتميز الكفر من
الإيمان ، وعليه يدور رحى الحق في كل زمان ، وقد حكم بوجوبه وجلالته العقل ، وجا
الصفحه ٤٣ : لمكانها يصح منه الإحكام تحقيقا أو
تقديرا ، وزاد غيره إذا لم يكن ثم مانع ، ولا ما يجري مجراه ، فقوله
الصفحه ٩٦ : عادات
المصنفين في علم الكلام تختلف في ذكر إرادة الله وكراهته وما يريده وما يكرهه ،
فمنهم من يذكر جميع
الصفحه ١٢٩ : ء من المستحقين ، ويحسن أن يقال : الملك يخلع على
من يشاء.
وأيضا فإنه تعالى
أضاف الغفران إلى نفسه
الصفحه ١٤٩ : الإمامة ووجوبها ، وقد قدمنا في جعل الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر من فن علم الكلام وعدهما من أبوابه ما
الصفحه ١٧٤ :
(المسألة الثلاثون) : في بيان من يستحق الإمامة
فالذي يذهب إليه
كثير من أهل البيت إلا من ذهب مذهب
الصفحه ٩ :
ثم وصف الغدرة
بقوله :
هم غدرونا تحت
ظل بيوتهم
وفوق قراهم لا
رعى الله من