الصفحه ١٥٣ :
كتب أكثر المفسرين
وأهل التواريخ ، ومن طرق أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ ورواياتهم أنها
نزلت في علي
الصفحه ١٦٧ : رواه
الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان من تقاعد من تقاعد عن بيعته ، وكان ممن
تقاعد عن بيعته اثنى
الصفحه ٤٥ :
له ريح ، ولا يخرج
إلا باختيارنا ، وأن من عجيب الصنع استمساك البول في حالة الغفلة والنوم ، حتى
يرضى
الصفحه ٢٩ : أن لهذا
العالم صانعا مختارا.
(والدليل على ذلك) المذهب الصحيح الذي هو مذهب أهل الإسلام ومن تابعهم من
الصفحه ٣٩ :
(المسألة الثانية : أن الله تعالى قادر)
وحقيقة القادر :
هو من يصح منه الفعل مع سلامة الأحوال
الصفحه ٦١ :
وتعلق بما ورد من
أنه تعالى يفرح بتوبة العبد ، وبما ورد في الأخبار : «لا أغير من الله تعالى»
وبقوله
الصفحه ٦٣ :
(المسألة الثامنة : أنّ الله تعالى غني)
وقد عدّها كثير من
الأصوليين من صفات النفي ، (وحقيقة الغني
الصفحه ٧٢ : قلت : لم وجب
الأمران؟ قلت : لعلمنا أن الرعية تفسد بتدبير الملكين لما يحدث بينهما من التناكر
والتغاير
الصفحه ١٢٥ :
ومنهم من قطع
بدخولهم وخروجهم ، وهم بشر المريسي (١) ومن قال بقوله.
ومنهم من قال :
يستحق الفاسق
الصفحه ١٧٢ :
(المسألة التاسعة والعشرون : أن الإمام بعد الحسن أخوه الحسين) عليهماالسلام
لما ذكر من
الإجماع
الصفحه ١١ :
له بشارة حسنة ،
فسألني ما مذهبي؟ فأخبرته ، فقال : يا مولاي رأينا علي بن الحسين وجماعة من آل
محمد
الصفحه ٣٥ : عليه وإن أمكن الاستدلال به على حدوث الجسم ؛ لأن الجسم لم يسبقه إلا بوقت
واحد ، وقد خالف في ذلك فرقة من
الصفحه ٣٦ :
واحد من هذه الحوادث له فاعل كما سيأتي ، وحق الفاعل أن يتقدم على فعله كان في ذلك
تقدمه على جميعها ، فلا
الصفحه ٥٤ :
يقوله منهم من نفى الصفة الأخص ، وكذا من يقول منهم بالتعلق ، بمعنى أن ذاته تسمى
باعتبار التعلق بالمعلومات
الصفحه ٧٦ :
(المسألة الحادية عشرة) من الكتاب
(أنه يجب على المكلف
أن يعلم أن الله تعالى عدل حكيم ليس في