الصفحه ١٣٧ : بما يقتضيه بلا مرية عند
جهابذة الأصوليين ، وقال تعالى : (قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ ، الَّذِينَ هُمْ
الصفحه ١٤٢ : ـ عليهالسلام ـ جعلها من أصول
الدين قال : وأقرب ما يمكن تمحله أن يقال : لما كان باب الوعد والوعيد ينطوي على
ذكر
الصفحه ١٥١ : أصول : أحدها : أنها نزلت في علي ، والثاني : أن المراد بها
الرئيس الذي يلي التصرف ، والثالث : أن ذلك هو
الصفحه ١٥٥ : هو السيد الرئيس الذي
يلي التصرف ، وهذه الدلالة تنبني على ثلاثة أصول : أحدها : في بيان صحة الخبر
الصفحه ١٥٧ : أربعة أصول : أحدها : أن الخبر صحيح ، وثانيها : في أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أثبت لعلي جميع المنازل إلا
الصفحه ١٦٤ : سنة ٨٣٤ ه ، وقرأ بصنعاء
وصعدة على يد جماعة من الشيوخ المبرزين في الأصول والعربية والفقه والحديث
الصفحه ١٧٨ : الأصول ، ومعرفة
آيات الأحكام ، ومعرفة كتاب من كتب الحديث كالسنن لأبي داود أو شفاء الأوام ومقدمة
طاهر
الصفحه ١٨٦ : : (وهذه ثلاثون مسألة في
أصول الدين يجب على المكلف المصير فيها إلى العلم اليقين ، لا يجوز لأحد من
المكلفين
الصفحه ٥٢ : العلامة
الحسن بن أحمد الجلال ومؤلف هذا الشرح. ا. ه.
(٣) هذا قول أبي هاشم
ومتابعيه ، وحقيقة الصفة الأخص
الصفحه ٥٨ : يستحيل
__________________
(١) الحشوية : قال
الشرفي في شرح الأساس الكبير : وأما الحشوية فلا مذهب لهم
الصفحه ٨٣ : : هو مولى ، قال الإمام المهدي ـ عليهالسلام
ـ في شرح الملل والنحل : قيل : إنه كان لا يكتب ولا يقرأ
الصفحه ١٧٥ : بن شرف الدين النووي ، ولد في المحرم سنة إحدى
وثلاثين وستمائة ، بنوى من أعمال دمشق ، صنف شرح مسلم
الصفحه ٤٧ : الاستدلال على الحيية وإلا فأحدهما
كاف.
(و) إذا قد ثبت أنه قادر عالم علم أن (القادر العالم لا
يكون إلا حيا
الصفحه ٧٠ : إليه المسلمون
كافة ، وخالف في ذلك الوثنية والثنوية والمجوس وبعض النصارى.
(والدليل على) ما ذهب إليه
الصفحه ١١٢ : في الذي جاء به ، وقد جاء بأنه رسول إلى الناس كافة فلا بد من تصديقه
، ووجه كونه ليس بنبي عند اليهود