الصفحه ١٠٤ :
ويجعلون هذا الاسم
مشتركا بينهما ، قال القرشي : وهذا بعيد عن التحصيل ؛ لأن من ينفي الكلام النفسي
الصفحه ١٠٥ : أن من علمها وصفها بأنها كلام وإن جهل المعنى النفسي ، ومن جهلها
لم يصفها بأنها كلام ، وإن علم المعني
الصفحه ١٢١ :
بِغائِبِينَ) [الانفطار : ١٦]
والفجار يشمل الفساق والكفار بالإجماع ، إلى غير ذلك مما يكثر تعداده من الآيات
الصفحه ١٣٥ : قد يكون فسقه بالحكم بغير ما أنزل الله.
قلنا
: هي واردة في
اليهود ، وإنما قصرت على السبب لمانع من
الصفحه ١٨٧ : أفواه الرجال مالت به الرجال من يمين إلى شمال وكان من دين الله على
أعظم زوال».
ومما يزداد به
الإيضاح
الصفحه ١٠ :
فإني قد رأيت
العلم أشفى
أما تشفيه قبل
حلول رمس
وتدرك من
الصفحه ٤٤ :
والاختيار كما مر
في مسألة قادر (والأفعال
المحكمة لا تصح إلا من عالم ، والدليل على أن الأفعال
الصفحه ٧١ :
الآخر إيجاد مراده
، كمتجاذبي الحبل ، فإن كل واحد منهما يفعل من الاعتماد ما لأجله يتعذر على الآخر
الصفحه ٧٨ :
(المسألة الثانية عشرة)
(أن أفعال العباد) جميعها (الحسن منها والقبيح) والمبتدئ والمتولد غير
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من فارس فقال له النبي : «أخبرني بأعجب ما رأيت؟ قال :
رأيت قوما ينكحون أمهاتهم وبناتهم وأخواتهم
الصفحه ١٣١ : بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ
مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها
الصفحه ١٦٢ : عشرة فأكلوا وشبعوا ، ثم دعى بقعب من لبن فشرب منه ثم قال : اشربوا بسم الله
، فشربوا حتى رووا ، فبدرهم
الصفحه ١٦٣ :
طالب : أطع ابنك
فقد أمّره عليك» (١)
إلى غير ذلك من
الأخبار المتظافرة التي روتها سادة العترة
الصفحه ١٨١ :
والقتال ، أو بما
يقوم مقامه من المواقف التي يعلم بها ثبات القلب كما روي في مواقف زيد بن علي مع
الصفحه ٢٠١ :
حرف
الميم
ما جزاء من أنعم الله عليه بالتوحيد إلا الجنة..................................... ١٩