الصفحه ٩ :
ثم وصف الغدرة
بقوله :
هم غدرونا تحت
ظل بيوتهم
وفوق قراهم لا
رعى الله من
الصفحه ٢٣ :
وإنما قال : من
سبق بوجوبه عقلا لأمرين : أحدهما : أنه (المؤدي) أي الموصل (إلى معرفة الله وهي) أي
الصفحه ١٦٠ : يعتمدها أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ لظهورها
ولتأديتها إلى العلم ، فأما ما يوصل إلى الظن من النصوص فهي كثيرة
الصفحه ١٧٩ : عند
تفسير قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) [البقرة : ١٢٤] :
أن من كان ظالما في ذريتك لا
الصفحه ٥ :
مقدمة المحقق
إن علم العقائد
الذي هو علم التوحيد علم من أفضل العلوم ، نطقت الآيات القرآنية
الصفحه ٤٧ :
(المسألة الرابعة :) أنه يجب على كل مكلف أن يعلم (أن الله تعالى حي)
وحقيقة الحي : من
يمكنه إدراك
الصفحه ٦٦ : (١) من المجبرة (٢) والخوارج والمرجئة (٣) ، وأكثر الفرق الخارجة عن الإسلام (أن الله تعالى لا يرى
بالأبصار
الصفحه ٨٦ : ، والأصل عدم تغيير النسبة ، فهلم الدليل إلى
أنه من تغيير النسب فإنه خلاف الظاهر ، وأما من جهة المعنى فهو أن
الصفحه ١٣٠ : يغفر أن يشرك به ، ولا أكل أموال اليتامى ، ولا الفرار
من الزحف ، ولا قتل المؤمن بغير حق ، ويغفر ما دون
الصفحه ١٤٣ :
تعالى : (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ
الصفحه ١٤٧ :
يقع من المنكر أو يضيع من الواجب أعظم مما نهى عنه أو أمر به لم يحسن ؛ لأن الغرض
بالأمر والنهي تقليل
الصفحه ١٦١ : فاندهشت لكثرة ما فيه من الطرق.
ومن ذلك خبر النجم
، وهو ما روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه لما انقض
الصفحه ١٧٧ : للمجتهد
أن يطلع على نبذة وافية من علم الحديث وأحوال الرجال ، وما يفتقر إليه الإسناد ،
ولا بد أن يكون مجودا
الصفحه ١٨٢ :
الغاية ، فإن هذا
متعذر ، ولكن يكون بحيث لا يستفزه الطيش ولا يزعجه الفشل.
ومما أهمله المصنف
من
الصفحه ٨٧ :
عليه من الاعتقاد
، وهيهات هذا يوم لا ينطقون ولا يؤذن لهم فيعتذرون. انتهى.
وأما شبههم
بالمجوس فمن