الصفحه ١٥٥ : تعلمون أني
أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ،
اللهم وال من
الصفحه ١١٣ : كالأول إذ من المعلوم جهل كثير من المسلمين بذلك.
فإن قيل : ما
أنكرتم أن الله بعث نبيا وأظهر القرآن فقتله
الصفحه ٨٩ : والأمر والنهي
، ولم تأت من الله لائمة لمذنب ولا محمدة لمحسن ، ولم يكن المحسن أولى بالمدح من
المسيء ، تلك
الصفحه ١٣٣ :
كفارا أو منافقين؟
فذهب المرجئة إلى
الأول ، ومنهم من قال : إن إيمانهم كإيمان جبريل وميكائيل لاعتقادهم
الصفحه ١٩٤ :
١٤٧
الأحزاب
(النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ١٦ :
المشار إليها قد اخترم من أولها خطبة الكتاب وسقط من أصل المسائل بعض صفحات ، من
المسألة الأولى بعض الرد على
الصفحه ٥١ : تلك الصفات بعض
هؤلاء المحدثين المتوسطين ، أو أول ما ذكرتم من المحدثين كما هو مقتضى سياق الكلام
، فلا
الصفحه ٢٢ :
قطعا ، وبهذا جزم
الإمام (ي) ـ عليهالسلام ـ (١) فلا يجب النظر على هؤلاء ، وكذا لا يجب النظر عند من
الصفحه ١٧٦ :
أصحابنا الإجماع
من الأمة على اشتراط الذكورة ، وقد حكى أيضا بعض أصحابنا الاتفاق على اشتراط
البلوغ
الصفحه ١٣٤ : ،
والكفر كان في الأصل التغطية ، والكافر المغطّي ، ومنه سمي البحر كافرا ؛ لأنه
يستر ويغطي ما فيه ، وصار
الصفحه ٩٣ :
الضرورة على
القدرة على خلاف المعلوم لأمكن ، فإن أحدنا يعلم من نفسه أنه قادر على إلقاء خاتمه
في
الصفحه ٣٩ : قريب من الأول ، وقيل في حده
: هو الذي إن شاء فعل ، وإن شاء لم يفعل.
والقول بأن الله
قادر هو قول من
الصفحه ١٧٣ : رجع وأسلم واعتذر للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
بقصيدة قال في أولها :
يا خير من حملت على
الصفحه ٢٤ : بأنه أول الواجبات وليس بأولها في كل حال بل
عند عرو المكلف عمّا عداه من الواجبات ، والذي حملهم على
الصفحه ٣٨ : محدث ، القسمة الأولى بعينها في أول
المسألة.
وأما
أصحاب النجوم : وهم فرقة من
الفلاسفة وغيرهم ، فالنجوم