الصفحه ١٠٦ :
للتفاسير ما له من
الأحكام ؛ إذ هي عبارة عنه ولا قائل به.
قالوا
: لو لم يكن متكلما
فيما لم يزل
الصفحه ١٣٢ : ذكر مثل ذلك جار الله في كشافه ، (فثبت بذلك) الذي ذكرنا وبغيره من
الأدلة الواضحة (خلود
كل فاسق وفاجر في
الصفحه ١٩١ : مِنَ الْمُشْرِكِينَ
اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللهِ)
٦
١٠٥
الصفحه ٢٦ :
والوعيد ، ولأن من
جملة مسائل العدل إثبات كون القرآن كلام الله ، والوعد والوعيد كلام في أنه قد
الصفحه ٤٨ : المعلومات ثبت أنه تعالى عالم بالمسموعات والمبصرات
التي يعلمها غيره من جهة السمع والبصر ، فكان سميعا بصيرا
الصفحه ٩٥ :
فقالا : حقيقة
الظلم : هو الضرر القبيح ، والدليل على أن ذلك الضرر ظلم ، أن من علم ضررا هذا
حاله
الصفحه ١٠٨ :
مُتَشابِهاً) [الزمر : ٢٣]
فوصفه بأنه منزل ، والقديم لا يصح عليه النزول ، ووصفه بالحسن والحسن من
الصفحه ١٠٩ : من جملة القرآن فيجب أن يكون الله من
جملة القرآن حتى يكون أمرا ونهيا ، وهذا واضح السقوط.
الصفحه ١١٦ :
وتصديق الكاذب كذب
، والكذب قبيح ، والله لا يفعل القبيح ، فإذا بطل أن يكون من ظهر المعجز على يديه
الصفحه ١١٨ :
وكذا لا يجوز
إخلاف الوعيد من الله تعالى للمعاقبين ؛ لأنه كذب والكذب قبيح. وقد حقق فيما سيذكر
من
الصفحه ١٨٨ : ء أنه سمع في قبة الإمام أحمد بن عز الدين بيسنم بعد أن أطفأ
سراج المسجد ، ومضى وهن من الليل دويا مثل دوي
الصفحه ١٩٥ :
أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ)
٦
٤٤
(وَلا يَرْضى لِعِبادِهِ الْكُفْرَ
الصفحه ١٩٦ :
اللهُ)
١٩
١٩
الحجرات
(وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٢٨ : من غير توبة ، ولكنه لما
قال : (لِمَنْ يَشاءُ) صارت مجملة ، ووجه الاستدلال بها أن الله لا يغفر أن يشرك