الصفحه ١٠٠ : الآلام
والنقائص) إذا كانت من
أفعالنا ، فإنها تحسن إذا كانت لجلب نفع أو دفع ضرر أعظم ، أو استحقاق ، أو لظن
الصفحه ١٣٧ :
وقد دل الدليل
السمعي على نقل اسم المؤمن إلى من يستحق الثواب ، قال تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٣٨ : ) ونحوها ، وحق العطف المغايرة؟
قلنا
: إنّا لم ندّع أن
كل لفظة اشتقت من الإيمان ، فإنها لا تستعمل إلا في
الصفحه ١٤٥ : ) [الأعراف : ١٦٤]
والمعذرة لا تكون إلا عما لا يجب.
وأيضا فلا معنى
لقول من قال : بأنه إذا لم يعلم أو يظن
الصفحه ١٤٨ :
وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ) [التوبة : ٧١]
فحكم سبحانه على المؤمنين بكون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من
الصفحه ٢٠٠ :
حرف
الشين
شفاعتي لأهل
الكبائر من أمتي............................................... ١٤١
حرف
الصفحه ٢٥ :
(باب إثبات الصانع)
أي اعتقاد ثبوته ،
وقوله : (وذكر
توحيده) من باب عطف
العام على الخاص (١) ، وهو
الصفحه ٣٢ : الاختصار.
وأما من قال : إنا
لا نعقل إلا الصفات كأبي الحسين وغيره (٢) : فنقول : الحاصل لا يخلو إما أن يكون
الصفحه ٥٦ : الإله لمن عجز عن وصف مخلوق مثله ، إلى أن
قال : هيهات من يعجز عن صفات ذي الهيئة والأدوات فهو عن صفات
الصفحه ٦٢ :
الأعراض
، وهو تعالى ليس بعرض) لما قررنا من أنه تعالى ليس بجسم ولا عرض فلا يثبت له ما يتفرع عليهما
الصفحه ١٣٩ :
(المسألة الخامسة والعشرون) في الشفاعة
ووجه اتصالها
بالوعد والوعيد ظاهر ، فإنها من تتمة الكلام في
الصفحه ١٨٩ :
لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ)
٢٧
١٤٠
(أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ
الصفحه ١٥ : الله بوابل الرحمة ثراه ، وجعل الجنة مقره ومثواه ، فوجدته شرحا قد حوى من
مسائل علم الكلام وأدلتها ما
الصفحه ٤٦ :
الإحكام دليل
العالمية ، فإن النحلة وهي من العالم البهيمي لها عمل متقن في بيوتها كما نشاهد
ذلك
الصفحه ٦٩ :
: (إِلى رَبِّها
ناظِرَةٌ) : منتظرة لرحمته إذ ذلك أحد معانيه ويوجب حمله عليه ما
تقدم من الأدلة فدون ذلك