الصفحه ٦٥ :
القديم لا فاعل له
ولا لشيء من صفاته ، ولأن تأثير الفاعل لا يتعدى تأثير إحداث الذات وإخراجها من
الصفحه ٦٧ :
الأشعرية في هذه
المسألة لفظيا كما ذكره المحققون من متأخريهم ، فإنّ الغزالي (١) ذكر في كتاب
الصفحه ٧٩ : ، (وعقابهم على القبيح منها) ، ويعللون ذلك بكونه فعله ، وكل ذلك فرع على أنهم
المحدثون لها ، وإنما قلنا على
الصفحه ٩٩ :
(المسألة السابعة عشرة في الآلام)
واعلم : أنّ الألم
جنس من الأعراض متميز عن غيره راجع إلى النفي
الصفحه ١١٧ :
(باب الوعد والوعيد)
حقيقة الوعد :
الخبر عن إيصال نفع أو دفع ضرر إلى الغير في مستقبل الزمان من
الصفحه ١١٩ :
(المسألة الحادية والعشرون : أنه يجب على المكلف أن يعلم أن من وعده الله
بالجنة من المؤمنين فإنه إذا
الصفحه ١٩٠ :
١٤٣
(وَما يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ
يُكْفَرُوهُ)
١١٥
٨٠
(لَقَدْ
الصفحه ١٩٣ :
الآية
رقم الآية
الصفحة
طه
(إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ
الصفحه ١٩٩ :
فهرس الأحاديث
حرف
الألف
الأئمة من قريش
الصفحه ٢٠٣ : الحادية والعشرون : أنه يجب على المكلف أن يعلم أن من وعده الله
بالجنة من المؤمنين فإنه إذا مات تائبا غير
الصفحه ١٢ :
من للمنابر
يعلوها لموعظة
إن يرقها غير
إبراهيم لم ترق؟
... إلخ
الصفحه ٤٢ :
مر من أن العلم
بأن صحة الفعل لا تكون إلا من قادر ضرورة ، انتهى.
(و) يجب (أن يختص القادر عليه
الصفحه ٥٥ : ، ولا حدوث ولا قدم ، ولا هي شيء ولا لا شيء ، وأهل
التعلق قالوا : المرجع بها إلى تعلق مخصوص من القادر
الصفحه ٩١ : تعالى لا يفعل القبيح ؛ لأن قاعدته نفي التقبيح
العقلي ، بل علل بأن الطلب ممن لا يتأتى منه المطلوب محال
الصفحه ٩٢ : ، وأن يأمر من لا جناح له بالطيران ،
وقبح ذلك معلوم ضرورة ، ولم يقبح ذلك إلا لكونه تكليفا لما لا يطاق