الصفحه ١٣ : فروع الفقه
فاقتاد ركنها
فجاءت بأنفال
الفروع نجائبه
ونظم من هدي
العلوم جواهرا
الصفحه ٦٠ : كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) [الشورى : ١١] وهو
معلوم ضرورة من الدين ، ووجه الاستدلال ب (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) أنه لو
الصفحه ٦٨ : المقابلة.
وذهب جماعة من
الآل إلى الاستدلال بالدليل المسمى دليل الموانع ، وهو (أنه لو كان يرى في
حال من
الصفحه ١٠٣ : من قبيل الواجب على الله تعالى.
قال الإمام يحيى ـ
عليهالسلام ـ في حد القرآن
الكريم : هو الكلام الذي
الصفحه ١٠٧ : ، فضلا عن أن نقول فيه بقدم أو حدوث ، وأهل التمييز من المجبرة
لا يكلمونا في ذلك ؛ لأنهم يعرفون بحدوث هذا
الصفحه ١٢٣ :
(المسألة الثالثة والعشرون : أنّه يجب على المكلف أن يعلم أن من توعده الله من
الفساق بالنار
الصفحه ١٤٢ : ـ عليهالسلام ـ جعلها من أصول
الدين قال : وأقرب ما يمكن تمحله أن يقال : لما كان باب الوعد والوعيد ينطوي على
ذكر
الصفحه ١٥٦ : من رواته زيد بن أرقم (٢) وأحمد بن حنبل (٣) عن رواية البراء بدون الزيادة : «وانصر من نصره» ، وفيه
الصفحه ١٥٩ :
المؤازرة وشد
الأزر ، ومنها أن هارون كان أحب الناس إلى موسى.
أما
الأخوة : فدليلها ما هو
معلوم
الصفحه ١٦٨ :
إنكار إمامة أبي
بكر وإيراد النصوص الدالة على إمامة علي ـ عليهالسلام ـ.
وقد روى كثير من
أئمتنا
الصفحه ١٧٥ : : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) [البقرة : ١٢٤]
وكذلك يبطل قول من قال : إن طريقها الإرث بالإجماع من
الصفحه ١٧٨ : يكفي في الاجتهاد قراءة كتاب من كل
فن ، وإن كان مختصرا ، كالخلاصة في الكلام ، والمجزي أو الفائق في
الصفحه ٢٠ :
إذ قد خرج من قوله
: (مع مشقة تلحقه في الفعل) فمن جمع هذه الشروط فالواجب عليه (هو النظر) وهو النظر
الصفحه ٣١ : من أمر له حصل كذلك ، وذلك
الأمر ليس إلا وجود معنى ، والمراد بالحال (٣) هاهنا : ما يصحح
الصفحه ٥٢ :
إذا عرفت ذلك
فاعلم أن عامة الآل يقولون إن صفاته تعالى من نحو قادر وعالم وموجود وقديم وحي
تعبير ليس