الصفحه ١٦٠ : الإمام
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بلا
فصل).
تنبيه
: اعلم : أن هذه
النصوص الثلاثة هي التي
الصفحه ١٧٥ : ، ومن قال بذلك فعليه الدليل المتواتر.
ولا بد أن يكون
هذا الداعي داعيا (وهو
جامع لخصال الإمامة) ، وهي
الصفحه ١٨١ : ء ؛ لأنه لو لم
يكن سخيا لانتقض الغرض بإمامته ؛ لأن من جملة ما تراد له الإمامة أخذ الحقوق
ووضعها في مستحقها
الصفحه ١٢ : غرائبه
ألم يدر رضوى
أنه مال شامخ
رفيع يمس
الزاهرات مناكبه
إمام
الصفحه ٣٣ : نبين شيئا من ذلك لما فيه
من الفائدة وقد اعتمدنا على المعراج للإمام عز الدين ـ عليهالسلام
ـ فنقول : إن
الصفحه ٣٤ : ) حقيقتها كذلك (أي كحقيقة الحرارة) وقد ذكر
الإمام ـ عليهالسلام ـ من أحكام اللون وما
بعده أنها مدركة ، وأنها
الصفحه ١٠٣ :
(المسألة الثامنة عشرة : في القرآن الكريم)
قال الإمام عز
الدين بن الحسن ـ عادت بركاته ـ : وجه
الصفحه ١٤٦ :
إذا حصلت القدرة والتأثير للآمر الناهي ، وظن الانتقال إلى منكر
__________________
(١) هو الإمام
الصفحه ١٦٧ : رواه
الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان من تقاعد من تقاعد عن بيعته ، وكان ممن
تقاعد عن بيعته اثنى
الصفحه ١٦٨ :
إنكار إمامة أبي
بكر وإيراد النصوص الدالة على إمامة علي ـ عليهالسلام ـ.
وقد روى كثير من
أئمتنا
الصفحه ١٧٦ : فقد بينها بقوله : (وهي العلم) ؛ لأن الغرض الذي نصب له الإمام لا يتم إلا بالعلم ، ثم
لا يكفي أن يكون
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) أي إدخال يقال :
أقحم فرسه النهر أي أدخله ، تمت.
(٢) الغاية : مدى الشيء
، تمت.
(٣) أخرجه الإمام
الصفحه ٥٠ : الأعراض ، فإنها لا
توجب عندهم لا حالة ولا حكما. لخصنا هذا من شرح الأساس ، وهو نقله من الشامل
للإمام يحيى
الصفحه ٥١ : على أنه قديم لا يحتاج إلى محدث ، وهو الله تعالى
فثبت أن الله تعالى قديم.
قال الإمام عز
الدين عادت
الصفحه ٥٦ :
، الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب ـ عليهماالسلام
ـ توفي وعمره ستة وأربعون سنة ٥٠ من الهجرة.