الصفحه ١٣ : الفريدة ، ولله در منشيها فهي تدل على خيم طاهر ومعتقد صالح ، وولاء ظاهر.
وللإمام الناصر
إبراهيم بن محمد
الصفحه ٦١ :
__________________
(١) الكرامية : هم
أتباع محمد بن كرام السجزي النيسابوري ، إمام الكرامية ، ولد بسجستان وجاور بمكة
سنين ، ثم انتقل
الصفحه ٧١ : إلى أحدهما ومكذب دعوى التعدد ،
ومثله ذكره الإمام القاسم بن محمد ـ عليهالسلام ـ في الأساس : (وقد)
دل
الصفحه ٨٠ : أجاب عن هذا السؤال من أجاب بمثل جواب الإمام المؤلف ، وأجاب الفقيه حميد ـ رحمهالله
ـ فقال : نحن نمدح
الصفحه ١٦١ :
جامعه ، قال في
كتاب (العواصم) : ولقد صنّف الحافظ العلامة محمد بن جرير الطبري كتابا في طريق
حديث
الصفحه ٩ : محمد بدعوته ودعى الناس إلى بيعته وهو من العلم بمكان ، ومن
المنصب بحيث لا يختلف اثنان.
من آل
الصفحه ١٩ : ء
بتأكيد ذلك القول الفصل ، قال تعالى : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) [محمد : ١٩] وقال
: (شَهِدَ
الصفحه ٢٧ : ، وقد شرحه الإمام عز الدين ـ عليهالسلام
ـ بالمعراج ، وشرحه العلامة علي بن محمد البكري بالكوكب الوهاج
الصفحه ٤٣ :
__________________
(١) هذا الذي ذكره
ابن حابس هو لفظ الأساس للإمام القاسم بن محمد ـ عليهالسلام
ـ.
الصفحه ٦٤ : أن
__________________
(١) أبو هاشم : هو
عبد السلام بن محمد بن سلام (مخفف) بن خالد بن أبان بن
الصفحه ٧٨ : عبد الملك بن عبد الله أشعري ، دعي إمام الحرمين ، توفي سنة ٤٧٨ ه.
(٤) تقدمت ترجمته.
(٥) أبو بكر
الصفحه ١٠١ : لغير المظلوم ،
وإن أراد أن الألم يحسن لمجرد اعتبار يحصل للمؤلم.
قال الإمام عز
الدين بن الحسن ـ عادت
الصفحه ١٠٤ : بنبوة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنه كلام الله ووحيه ، وتنزيله ، أي : كلامه عرفا لا لغة
؛ لأن
الصفحه ١٧٠ : إمامتهما في زمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو زمن علي أو إمامة الحسين في وقت إمامة الحسن ـ عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ :
(المسألة السابعة والعشرون : في إمامة علي عليهالسلام)
وينبغي أن نذكر
طرفا صالحا يشتمل على ماهية