الصفحه ١٠٩ : ، والحديث الدال عليها ،
لأنها في الحقيقة كالمفسر للنص في قوله عليهالسلام : «من كنت مولاه فعلي مولاه» فإنه
الصفحه ١٢٦ : ، وخبره مشهور (٤) ولو لا خوف الخروج عن المقصود ، لأوردت لكل إمام ما تخصه
من الكرامات التي هي في الحقيقة
الصفحه ١٥٤ :
البيت ، فكان في الحقيقة وعند التأمل القول بإمامتهم ، ووجوب التمسك بهم ونجاة من
تمسك بحبلهم أولى بأن يدعى
الصفحه ١٦٢ : على ذلك نحوا من ثلاثمائة سنة حتى انقطعت الأخبار وتحققت
الغيبة الحقيقية ، والأثر والحديث والأخبار بذلك
الصفحه ٢٩ :
٢ ـ الشيخ علي بن
هلال الجزائري الكركي (١) ، قال في [رياض العلماء ١ / ١٥] : كان هو (أي القطيفي
الصفحه ١١ :
الصادقية ، للشيخ أحمد آل طعان (طبع في قم سنة ١٤١٩ ه) ، وشرح تردّدات المختصر
النافع ، للشيخ علي بن الشيخ
الصفحه ١٢ : » و
«الرسالة الرضاعية» تأليف الشيخ محمد بن الشيخ عبد علي آل عبد الجبار القطيفي
المتوفى حدود سنة ١٢٦٠ ه ، تحقيق
الصفحه ٣٠ :
ومناظرات ، فقد
روى الشيخ القطيفي عن الشيخ علي بن عبد العالي الكركي عن الإمام الشيخ نور الدين
علي
الصفحه ٣١ :
٤ ـ الشيخ محمد بن
زاهد النجفي (١).
تلامذته :
١ ـ الشيخ حسن بن
محمد عبد النبي البلادي البحراني
الصفحه ٤٤ : بعد ٩٤٥ ه ، كما يظهر من بعض اجازاته وتصانيفه ، كما اختار هذا
الرأي الشيخ آغا بزرك الطهراني في الذريعة
الصفحه ٦٦ : الشيخ ابراهيم
القطيفي من تأليف كتابه الوافية في الفرقة الناجية كان سنة ٩٤٥ ه [الذريعة ١٦ /
١١٧] ، وكانت
الصفحه ٣٣ : بما يظهر أنه أستاذه.
المجازون منه :
١ ـ شمس الدين
محمد بن (ترك) تركي ، تاريخ إجازة الشيخ القطيفي
الصفحه ٤٥ :
هجرته. وله ولد
فقيه يدعى الشيخ علي ، لعله سبط الشيخ علي بن هلال الجزائري ولذلك سماه القطيفي
باسم
الصفحه ٢٢ : الاسم.
غير أن العلامة
الشيخ آغا بزرك الطهراني (قدسسره) عند عرضه لهذه الرسالة والتعريف بها في الذريعة
الصفحه ٢٨ : بعض
أهل البحرين في حق الشيخ هذا أنه قد دخل عليه الإمام الحجة (عج) في صورة رجل يعرفه
، فسأله أي الآيات