الصفحه ٢٢ : عليا العلي الهادي إلى دين مختاره من الحاضر
والبادي ، بل ممن خلق ويخلق إلى يوم التناد ـ إلى قول ـ فهذه
الصفحه ٢٧ : أن الحوار الذي جرى بينهما سابق للرد الكتبي.
ما نريد قوله مما
سبق ، ان القطيفي هاجر من القطيف عالما
الصفحه ٣٣ : الركن الأظل».
إلى قوله بعد عدة
أوصاف : «الفاضل العالم العامل الشيخ منصور بن الشيخ الأجل شمس الدين محمد
الصفحه ٥٧ :
سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ) (١) ، قوله تعالى : (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
الصفحه ٥٩ : (٢).
ومن مناقب الفقيه
ابن المغازلي الشافعي في تفسير قوله تعالى (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ
بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ
الصفحه ٦٥ : القطيفي وغيره.
وأما من شكك في هذه النسب ، ورجع القول
لابن همام :
١ ـ الشيخ المجلسي.
٢ ـ السيد
الصفحه ٦٧ : او ابن شعبة ، فلا ينفع قوله في المقام.
ثم ان حقيقة البحث ليس في أن روايات
الكتاب لابن شعبة أو لابن
الصفحه ٧١ : (مخطوط) ، وأما قوله (ص) من آذى عليا فقد آذاني فهو متواتر أخرجه الحفاظ
الأثبات ، راجع : مسند الإمام أحمد
الصفحه ٧٦ : والشهداء لا نكلم بعد الموت إلا نبيا أو وصيا (٣).
ومن ذلك ما ذكره
الثعلبي في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٧٨ :
ومن ذلك ما رواه
الفقيه المغازلي الشافعي الواسطي في تفسير قوله تعالى (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى
الصفحه ١٠٢ : بين ما يمدح به ويذم. وفي قوله عليهالسلام
: ما لم يكن شاكا في دينه .. إلخ تعريض بمعاوية كما لا يخفى
الصفحه ١٠٩ : ، والحديث الدال عليها ،
لأنها في الحقيقة كالمفسر للنص في قوله عليهالسلام : «من كنت مولاه فعلي مولاه» فإنه
الصفحه ١١١ : الموضوعة لهن. أعني قوله تعالى : (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا
تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ
الصفحه ١١٤ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (٤).
ومن تفسير الثعلبي
، قال : في تفسير قوله تعالى (طه) قال : جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ١٢٠ : ولم ينكر على علي أحد من الصحابة في ذلك (١).
ومن المتفق عليه
بين الأمة قول النبي صلىاللهعليهوآله