الصفحه ٦٤ : مجرد الدخول فهو مشترك بين الفرق ، إذ ما من فرقة إلا وبعضها عصاة ، والقول
بأن معصية الفرقة الناجية مطلقا
الصفحه ٩٤ : قوله عليهالسلام من كنت مولاه فعلي مولاه إلا على أحد الأولين. كما لا يخفى
إذ لا اشتباه في غير الناصر
الصفحه ٨٩ : ، إلا أنه لم يذكر عن عمر لفظ
وأمسيت بل اقتصر على (أصبحت) (٢).
ومن التفسير
المذكور في قوله تعالى (يا
الصفحه ١١٥ : قولها فدخلت بها عليه ثالثة ولم يكرر قوله : (إنك
إلى خير) قالها مرة واحدة ، وأورد قول أم سلمة : وأنا معكم
الصفحه ١٢٨ : عليه من طرق شتى ، فمن ذلك ما رواه الثعلبي
بإسناده في تفسير قوله تعالى (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ
الصفحه ٣٧ : ، ألفها في الرد على رسالة الكركي القائلة بوجوب
الجمعة بشرط الفقيه الجامع للشرائط.
٣ ـ رسالة في
القول
الصفحه ٥٦ :
فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللهُ
يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ) (٣) ، وقوله
الصفحه ٦٠ : .
(٣) لما نزل قوله
تعالى (يا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ)
[المائدة ٦٧] أخذ
الصفحه ٦٣ : الحديث ولا
اشتباه في قوله عليهالسلام (ستفترق) ، لأن
السين يجوز حملها على معناها الحقيقي ، لأن الاختلاف
الصفحه ٨٧ : وأمسيت مولاي ومولى كل مؤمن
ومؤمنة (٤). وعن طريق أهل السنة ، فمن ذلك ما مر في آخر المطلب الأول
، من قول
الصفحه ٩٦ : تظافرت به الروايات ، بقوله : صلىاللهعليهوآله من كنت وليه فعلي وليه (٣). وقوله : هو وليكم بعدي
الصفحه ١٠٦ : أهل التفسير ورواة الحديث (٣) أثبتوا اختصاصها به عليهالسلام ، ويكون قوله تعالى (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٠٨ : وَيَسِّرْ
لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي
الصفحه ١١٨ : (١). وما رواه أحمد بن حنبل في مسنده بإسناده إلى سعيد بن حسين
عن ابن عباس قال : لما نزل قوله تعالى (قُلْ لا
الصفحه ١٨٣ : قوله تعالى (فَلَا اقْتَحَمَ
الْعَقَبَةَ) (٢) فقال : من أكرمه الله بولايتنا فقد جاز العقبة ونحن تلك