الصفحه ٧٠ : القرار بالمعاد فإن منكره كافر (٢) ، وإن أقر بالشهادتين وكون الميزان الذي يوضعان فيه لا يخف
مسلم ، لكن
الصفحه ٦٦ : المتأخرين ـ في مقدمة كتاب
تحف العقول لابن شعبة انه رواه عن ابن همام بعد ما وجد في كتاب التمحيص أنه قال
الصفحه ١٢٨ : عليه من طرق شتى ، فمن ذلك ما رواه الثعلبي
بإسناده في تفسير قوله تعالى (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ
الصفحه ٩٨ :
عليهالسلام : إن تستغفر له استغفر له. ، فاستغفر له (١).
السادس
: ما رواه الفقيه
الشافعي ابن
الصفحه ١٢٣ : : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا
بكتاب الله واستمسكوا به وأهل بيتي الخ .. ، وقال
الصفحه ١١١ : وزوجته وذريتهما المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين دون غيرهم (٢) ، لا يقال : ظاهر الكتاب يدل أن المراد
الصفحه ٦١ :
على ذلك لا تحصى كثرة لأن الحديث من طرفهم لا احتمال فيه. فمن ذلك ما رواه رزين
إمام الحرمين في كتاب
الصفحه ١٠٥ : وطيبا وإمامهم هذا أحد
الثلاثة وهو الذي أمر الله به في كتابه إماما ورحمة ، وفرقة أهل باطل لا يشوبونه
بحق
الصفحه ٣٩ : أيضا ، وانه لما
عرف به من ورع وتقوى ، كتب الى الشاه طهماسب الأول ، الذي يعد واحدا من أطول
الملوك حكما
الصفحه ١٢٦ : لا علم له ، فأجابهم إن هؤلاء أهل بيت النبوة وعلوهم
لدنية وراثة من آبائهم عن جدهم عليهالسلام ، وخبره
الصفحه ١٦٨ : القضاء والقدر ما رواه فلان عن فلان إلى أمير
المؤمنين عليهالسلام أنه سئل عن القضاء والقدر ، فقال
الصفحه ١١٩ : .
(٥) كشف الغمة في باب
فضائل فاطمة ، ورواه عنه في البحار في باب مناقبها ، وفي الوسائل في كتاب النكاح
باب
الصفحه ١٠٠ :
يسابقني على
الخلافة ، وينازعنا أهل البيت فيها ، ولا علمت أن رسول الله صلىاللهعليهوآله ترك يوم
الصفحه ٧٥ : ذلك؟ قال : إنا وجدنا في كتاب الأنبياء
إنه في الإنجيل هيدار ، قال : هو حيدرة ، قال : فعلمه علي
الصفحه ١١٧ : ؛ ما رواه أحمد بن
حنبل في مسنده بإسناده أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ بيد الحسن والحسين