الصفحه ١١٤ : (٣) من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ثم جاء الحسين
فدخل معه ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي
الصفحه ١١٢ : ، فقال : ألا أخبرك بما رأيت من
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، قلت : بلى. قال : أتيت فاطمة أسألها عن علي
الصفحه ١١١ : :
في تطهرهم من
الرجس والذنوب والفواحش ما ظهر منها وما بطن قال الله تعالى (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٨٨ :
تعلمون أني أولى
بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلى ، قال : ألستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه
الصفحه ٦٣ :
فيها من النكت
الغريبة والإشارات العجيبة ، ولو لا خوف الإطالة لأوردنا أحاديث كثير من طرقهم في
هذا
الصفحه ١٢٢ :
أحدهما أكبر من
الآخر ؛ كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، أو قال : إلى الأرض ، وعترتي
أهل
الصفحه ١٢٦ : لا علم له ، فأجابهم إن هؤلاء أهل بيت النبوة وعلوهم
لدنية وراثة من آبائهم عن جدهم عليهالسلام ، وخبره
الصفحه ٨٧ :
السنة من التأويلات تدفعه قرائن الأحوال والمقدمات ، فإنها بغير نصب الخلافة لا
تليق. كيف وقد فهم ذلك من
الصفحه ١١٧ : عليهماالسلام ، وقال : من أحبني وأحب هذين وأباهما وأمهما كان معي في
درجتي يوم القيامة (٢) ، ومن المعلوم أن من
الصفحه ٩٦ :
وقال : يناديهم
يوم الغدير نبيهم (١).
قلت : ألا ترى إلى
فهمه ما أراد النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ١٢٨ : الصلاة وغيرها : اللهم صل على
محمد وآل محمد وقد روى أهل الحديث من أهل السنة عنه عليهالسلام كيفية الصلاة
الصفحه ٣٨ : عنه الأمير محمد أشرف تلميذ العلامة المجلسي في كتابه فضائل السادات
المطبوع ، توجد منه نسخة مخطوطة في
الصفحه ١١٨ : تلقاها آدم من ربه فتاب عليه؟ قال : سأله
بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تبت علي فتاب عليه
الصفحه ٨٠ : حجره فأصاب مني ما يصيب الرجل من أهله من اللطف
والاعتذار ، ثم قال : يا أم سلمة لا تلوميني ، فإن جبرئيل
الصفحه ٦٢ :
قد فعلت ذلك. ثم
إن الله تعالى عهد إلي أن استخصه من البلاء ما لا أخص به أحدا من أصحابك ، فقلت :
يا