الصفحه ١٢٧ : لأئمتهم الاثني عشر من الفضائل فإنهم أهل بيت النبوة ، وآل محمد (ص) ، ومن وقف
على الكتب الثلاثة وغيرها من
الصفحه ٩٠ : (٤) الوراق عن شمر بن حوشب عن أبي هريرة ، قال : من صام يوم
ثامن عشر من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا وهو يوم
الصفحه ٦٦ : التراجم نفسهم لم يذكروه كذلك من مؤلفات ابن شعبة
، ثم إن عدم ذكر كتاب لشخص ما في كتب التراجم لا يدل على
الصفحه ١٠٢ : الشريف الرضي : وهو من محاسن كتبه ، مصادر نهج البلاغة
وأسانيده ٣٥ / ٢٧٠ ، نهج السعادة في مستدرك نهج
الصفحه ٣٥ : علي بن علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي في مكة جملة من كتب
الفقه والحديث ، وقرأ على جماعة من فضلا
الصفحه ١٦٩ :
إنما دهاك أسفلك
وأعلاك والله بريء من ذاك ، وكتب الثالث : أحسن ما صح عندي في القضاء والقدر ما
رويته
الصفحه ٤٦ : إبراهيم ابن سليمان»
(١).
المترجمون له :
وردت ترجمته
والثناء عليه في العديد من كتب التراجم والأدب نذكر
الصفحه ١٥ :
المتمكنين ،
واعادة طبع ما يستحق من الكتب المطبوعة.
لذلك ومساهمة منا
في تحقيق ما ألمحنا إليه
الصفحه ٣٩ : معاصرا لشيخنا البهائي ، له عدة كتب ، منها شرح الإرشاد كبير لم يتم ،
وتفسير الأحكام ، وحديقة الشيعة
الصفحه ٦١ :
عند غيرهم فلصريح
الأحاديث من السنة التي لا معارض لها ، وإنما لم يذكر الكتاب وإن كانت الدلائل فيه
الصفحه ٩٨ : أبي هريرة أن من صام يوم الغدير
كتب له صيام ستين شهرا (٦) ، ومن المعلوم أن فضيلته ليس إلا من حيث نصب
الصفحه ١٨٧ : صادق بحر العلوم ، المكتبة
الرضوية ـ النجف الأشرف ـ ١٣٥٥ ه.
٣٠ ـ فضائل الخمسة
من الصحاح الستة ، السيد
الصفحه ٣٤ : ، له كتب منها الفوائد المدنية طبع في ايران سنة ١٣٢١ ه في ٢٩٥ صفحة ، وذكر
فيها أنه شرع في شرح أصول
الصفحه ١١٩ :
ولا يليق مني أن
أقول كذبا يشتهر بينهم وليس في الحسين عليهالسلام موضع عيب أعيبه فيه يكون صدقا
الصفحه ١٢٠ : كما أقيمه على غيرها ، فقال له عليا عليهالسلام : إذا تكون من الكافرين ، قال : ولم ذلك ، قال : لأن الله