الصفحه ٣١٢ :
فالعلويّون ـ مثلا
ـ يصل تعدادهم في جنوب تركيا إلى ١٣ مليون نسمة حسب الإحصائيات الرسمية ، ولكن بعض
الصفحه ٣٥٤ : .
لقد كانت القبائل
النائية عن مكّة تتطلّع إلى ذلك ، فكيف لا تتطلّع قريش إليه ؛ يقول الطبري : «وكان
رسول
الصفحه ٣٦٠ : تعريض منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالشيخين في كلا الوصفين ـ
قال : فأرسل إليّ فدعاني ، فأتيته وأنا
أرمد
الصفحه ٤٣٦ : ب ـ : "القول في أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) هل كان
يسنّ من طريق الاجتهاد؟ " ، وهذا العنوان
الصفحه ٤٣٧ : (١).
ثمّ استدلّ أيضاً بقوله تعالى : (وَشٰاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ)
(٢) وأنّه (صلى الله
عليه وآله وسلم) شاور
الصفحه ٤٥٣ : الآيات اللاحقة تتضمّن اتّهام
بعضهم النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ، كما يشير قوله تعالى : (وَمٰا كٰانَ
الصفحه ٤٦٠ :
الضمير إلى النطق من
قبيل : (اعْدِلُوا هُوَ
أَقْرَبُ لِلتَّقْوىٰ)
(١) لا يخدش في الظهور
بعدما عرفت
الصفحه ٤٦٢ :
الفريضة الإلهية
والسنّة النبوية راجع إلى الاختلاف في أنماط الوحي ودرجاته.
وممّا يفيد إطلاق
الصفحه ٤٨٨ :
فلمّا فرغ من قضيّة الكتاب قال رسول
الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم لأصحابه : قوموا فانحروا ثمّ
الصفحه ٤٩٤ :
النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
وآله ، والدعاء للمؤمنين; لأنّ هذه الفقرات لا صلة لها بالميّت والجنازة
الصفحه ٥٠٢ : الواقعة وتبديلها
إلى منقبة رياديّة له يتطاول بها على مقام النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) ،
واصطناع
الصفحه ٢٧ : يسنّان ويشرّعان في الدين ، ويحتذى بهما إلى يوم القيامة.
فحجّية قولهما وفعلهما وسيرتهما ـ على ذلك ـ ليس من
الصفحه ٣٢ : برأيي. ثمّ قال مثل ذلك لعثمان فأجابه إلى ما دعاه ، وكرّر عليهما ثلاث
مرّات ، فأجابها بالجواب الأوّل
الصفحه ٣٨ : ولّوا أمرهم امرأة» (٢).
* وروى عن الأسدي
، قال : «لمّا سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث عليّ
الصفحه ٣٩ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟! فقال : ما عهد إلينا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيئا لم يعهده إلى