الصفحه ٣٥ : التفتازاني وغيره المتقدّم : «إنّ مقاتلتهم كانت لارتفاع التباين
والعود إلى الألفة والاجتماع بعد ما لم يكن طريق
الصفحه ٦٥ : إلى كون تبعيتهم بإحسان ، والإحسان والمحسن مقام فوق
مقام العدل والعدالة.
وكذلك الحال في
القسمين
الصفحه ٧٦ : فيه إلى حدّ جعلوه فوق مقام النبوّة والرسالة ، وردّا على قول الله
تعالى في شأن رسوله في سورة الحجرات
الصفحه ٨٩ : رَحِيمٌ) (١).
ولأجل إدراك معنى
ومفاد الآيات الشريفة لا بدّ من الالتفات إلى أنّ الآية الثانية المذكورة
الصفحه ٩٩ : سورة
آل عمران أنّ من شهد معركة أحد لم يكونوا متساوين في الصلاح ، بل إنّ بعضهم طالح
يريد الدنيا ، ويظنّ
الصفحه ١٠٤ : استحالة في ذاته ، ولا يفضي إلى محال
ولا إلى مفسدة ، وإن أوجبنا الصلاح فيجوز أن يعلم الله لطفا يقتضي ارتباط
الصفحه ١٧١ : ، وعمّار بن ياسر ، إضافة إلى :
١٨. خالد بن سعيد بن العاص ـ وكان من
بني أميّة ـ
١٩. المقداد بن الأسود
الصفحه ١٨٦ :
٣. أن دعواه ركوب أصحابه سفينة حبّ آل محمّد سيأتي تفشي سنّة العداء
والنصب لآل محمّد فيهم ، وجعلهم
الصفحه ١٨٧ : اتخاذ السبيل إلى الربّ تعالى ،
فنفع المودّة عائد للأمّة نفسها لا للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، إذ
الصفحه ٢٠٠ : يراد به إلّا أصحاب السقيفة دون
الأنصار ودون بني هاشم ودون من والى عليّا عليهالسلام من المهاجرين وسائر
الصفحه ٢٢٣ :
استووا بأعلاها ،
فخرجوا من العقبة ينتظرون الناس ، فقال النبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم لحذيفة
الصفحه ٢٣٦ :
إلى أن قال ابن
حزم : «وأحاديث موقوفة على حذيفة ، فيها : أنّه كان يدري المنافقين ، وأنّ عمر
سأله
الصفحه ٢٦٣ :
خطير ، ومكيدة
عظيمة ، استدعت هذا التصعيد الشامل في النفير والتعبئة الإلهية في صدر السورة
الصفحه ٢٨٤ : يكن كفرا بواحا ، وإن كان وصوله إلى السلطة بالتغلّب والقهر والسيف ؛ فهل
ترى للأمّة الإسلامية من خلاص
الصفحه ٣٠٤ : ،
وتناول حقّ غيره.
ويلك يا ابن قيس!
إنّ عثمان لا يعدوا أن يكون أحد رجلين : إمّا أن دعا الناس إلى نصرته