الصفحه ١١٠ : تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ١٨١ :
بغض آل محمّد جاء
يوم القيامة مكتوب بين عينيه : آيس من رحمة الله ، ألا ومن مات على بغض آل محمّد
مات
الصفحه ٣٩٣ : الزبيري ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : «قلت له : أخبرني عن الدعاء إلى الله والجهاد في
سبيله ، أهو
الصفحه ١٥٥ : ء عليهاالسلام بأنّ الهجرة إنّما هي بالهجرة إليهم ، إلى أهل البيتعليهمالسلام ، لا الابتعاد عنهم ، فالهجرة إلى
الصفحه ٢٢٢ : ، قال : رجع رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
قافلا من تبوك إلى المدينة ، حتّى إذا كان ببعض الطريق
الصفحه ٢٤٩ :
صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم إلى جاريته ...» ثمّ ذكر بقية القصّة ، وفيها : «فأسرّت إليها ـ أي حفصة
الصفحه ٣٩٢ : » (٢).
وفي رواية الحسن
بن محبوب ، عن بعض أصحابه ، قال : «كتب أبو جعفر عليهالسلام في رسالته إلى بعض خلفاء بني
الصفحه ٥٦ : التي تقدّمت في مديح المهاجرين ،
وكذا قوله تعالى (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ
الصفحه ٢١٧ :
القرآن ، ويعيب
المنافقين فيسمع من معه منهم ، منهم الجلاس بن سويد ... ـ
إلى أن قال : ـ فتاب
الصفحه ٢٤٨ :
عليها النبيّ صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم فلتقل : إنّي أجد منك ريح المغافير ، أكلت مغافير؟ فدخل
على
الصفحه ٤٣٥ : النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) وخالفه ، ويدور الاعتراض والخلاف بين
كونه قدحاً; لأنّه ردّ على الله
الصفحه ٤٤٢ : لتفاصيل ردود ما تشبّثوا به
من التمحّلات ينبغي الإلفات إلى ما دعاهم إلى ذلك ، وأنّ تماديهم في توجيه الردّ
الصفحه ٤٥٢ : ، لا إلى سليمان نفسه.
المشورة من صاحب الوحي :
عاشراً : ما استدلّوا به من أمره تعالى
: وَشٰاوِرْهُمْ
الصفحه ٣٣ : التوجيهات المتدافعة
، إمّا إلى إبهام تباين معاني الحجّية لديهم وعدم تفرقتهم بين الإمامة في الدين
كعهد من
الصفحه ٥٧ :
الله وإلى الله
ورسوله كما أشارت إلى ذلك الآيات المتقدّمة وكقوله تعالى (وَمَنْ يُهاجِرْ فِي سَبِيلِ