الصفحه ١٠ : كثير من الأحيان مساوقة لآثار العصمة عند الإمامية وهذا ما
يدعو إلى كثير مراجعة وتأمّل!
وكذلك الحال في
الصفحه ٣٦ :
الأحاديث النافية للمسألة
ثمّ إنّه يكفي
الباحث نظرة في كتاب الفتن من الصحاح لديهم ، كي يصل إلى
الصفحه ٢٩٢ :
السلطة في نظر وذهنية عامّة الناس من أكبر أمثلة التنازع على الدنيا وأعظمها ،
وبالتالي سيسري شكّهم في دواعي
الصفحه ٤٨٠ : الله (صلى الله عليه وآله
وسلم) : قد خيّرني ربّي.
فقعد رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
على شفير
الصفحه ٢٠ :
الله عنه في بيعة أبي بكر كان للحزن والكآبة ، وعدم الفراغ للنظر والاجتهاد ؛ وعن
نصرة عثمان بعدم رضاه
الصفحه ٧١ : يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى لَهُمْ
الصفحه ١١٧ : .
وهذا الوجه ـ مع
غضّ النظر عن التحليل الآتي فيه ، وعن الخوض في حقيقته ـ ما هو المقدار اللازم منه
في
الصفحه ١٢٣ : رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ
الصفحه ١٧٣ : أتاه بعد التحكيم في صفّين ووجهه مضروبا
بالسيف ، فلمّا نظر إليه عليّ عليهالسلام قال : «(فَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ٢٠٧ : مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا
الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ
الصفحه ٣٥٧ : فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ
الصفحه ٤٣٢ : المفتوحة ، بل هو من أصحاب الانحراف
الفكري الشذوذي من المسلمين ، وهم الخوارج ، أي أصحاب نظرية فكرية ممسوخة
الصفحه ٢٦٧ :
عليّ عليهالسلام. ولا يخفى سرّ التعبير بالمفرد المضاف إلى الجمع ؛ إذ أنّه
يختلف عمّا لو كان
الصفحه ١٨٠ : عنه : شكوت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حسد الناس لي ، فقال : «أما ترضى أن تكون رابع أربعة
الصفحه ١٨٣ :
الثالث : أنّ الدعاء للآل منصب عظيم ، ولذلك جعل هذا الدعاء خاتمة التشهد في
الصلاة وهو قوله : اللهم