الصفحه ٢٢٦ : من قريش؟!
والغريب منه أيضا نفي كونهم من حلفاء قريش ؛ إذ نسبهم إلى الأنصار وحلفائهم خاصّة.
ولا غرابة
الصفحه ٢٤١ : طرفي إلى
القوم وهم وقوف على الثنية ، فبرقت برقة فأضاءت جميع ما حولنا وثبتت البرقة حتّى
خلتها شمسا طالعة
الصفحه ٢٤٢ :
التفت إليّ فرآني
وأنا جالس فعرف ، فرجع إليّ فقال : يا حذيفة! أنشدك الله أمن القوم أنا؟ قال : قلت
الصفحه ٢٤٥ : بدلالة آيات «الأنفال» في واقعة بدر وآيات «آل عمران»
في واقعة أحد. والحديث وإن اشتمل على هذه الزيادة
الصفحه ٢٤٦ : ..
قال تعالى في سورة
التحريم : (وَإِذْ أَسَرَّ
النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا
الصفحه ٢٥٤ : مطابقا لكلامه جميعها
تحتاج إلى بحث مبسوط ؛ كي يتبيّن النسيج المحبوك لهذه الموضوعات. وروى ابن كثير في
الصفحه ٢٥٧ : أحمد ،
والطبراني ، والحاكم وصحّحه ، عن ابن عبّاس (رض) ، قال : قال رسول الله صلّى الله
عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٢٥٩ : به عائشة وحفصة في المخالفة حين
تظاهرتا على رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ، ثمّ ضرب لهما مثلا
الصفحه ٢٦٠ : المثل يتضمّن تخويف عائشة وحفصة أنّهما إن عصيا ربّهما لم يغن
رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم عنهما
الصفحه ٢٧١ :
من الدخول في
الإسلام منذ أوائل عهده هو الوصول إلى مسند القدرة وزمام الأمور بعد النبيّ
الصفحه ٢٧٧ : عليه وقبحه ،
وإرشاده إلى الطريق السوي ..
وكما قام سيّد
الشهداء بتفرقة الجماعة المتجمّعة على الباطل
الصفحه ٢٨٢ : الطاعة ـ يقول :
فانظروا إلى مواقع
نعم الله عليهم حين بعث إليهم رسولا ؛ فعقد بملّته طاعتهم ، وجمع على
الصفحه ٢٨٣ : تعالى النهاية ، ولعلّه إشارة إلى عصر الظهور.
ولا يخفى الاقتباس
في تعبيره عليهالسلام بالحبل وإنّه
الصفحه ٢٨٥ : أنّ
أبا حنيفة يستخدمه الخليفة العبّاسي آلة طيّعة ليقابل تنامي نفوذ الإمام الصادق عليهالسلام في
الصفحه ٣٠١ : إلى
آيات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر :
قوله تعالى : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ
إِلَى