الصفحه ٩٨ : من مجموع المسلمين لهم تلك
المواصفات الخاصة التي تؤهّلهم إلى ذلك المقام. وكيف يتوهّم أنّ مجموع من أسلم
الصفحه ١٠٩ : لقدر رسالته ، وتمكينا في أثناء الصدور لمحبّته ، وتوكيدا بين حواشي القلوب
لمودّته (١)
وهو يشير إلى
الصفحه ١٢١ : الْمُؤْمِنِينَ لَكارِهُونَ* يُجادِلُونَكَ فِي
الْحَقِّ بَعْدَ ما تَبَيَّنَ كَأَنَّما يُساقُونَ إِلَى الْمَوْتِ
الصفحه ١٢٢ :
في المقام الإشارة
إلى أنّ الخلط الذي حصل كان بسبب عدم التمييز بين الجهاد الابتدائي على مستوى
الصفحه ١٢٤ : كثير من
السور ، تحت هذا العنوان وبهذا الاسم إلى آخر حياة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ونزول القرآن
الصفحه ١٣٥ : الهجرة
تحقّقت بهم ، والنصرة بنصرة الله ورسوله وذي القربى ، فلا هجرة إلّا إليهم لا إلى
غيرهم ، ولا نصرة
الصفحه ١٥٠ : إلى معاوية ـ جوابا على كتابه الذي ذكر فيه
اصطفاء الله تعالى محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لدينه
الصفحه ١٥٧ : ينزل بكم ما وعدتم وما نزل بالأمم قبلكم ، وسيسألكم الله عزوجل عن أئمّتكم ، فمعهم تحشرون ، وإلى الله
الصفحه ١٧٨ :
اللهَ
غَفُورٌ شَكُورٌ) (١) ، مضافا إلى ما استفاض بل تواتر من السنّة النبويّة في حبّ
علي والعترة
الصفحه ١٨٢ :
وأمّا غيرهم فهل
يدخلون تحت لفظ الآل؟ فمختلف فيه (١).
أقول : يشير الفخر
الرازي إلى ما قاله الرضا
الصفحه ١٨٨ : يرجعون إلى ضلال
أبدا ، وأخرى أن يكون الرجل وادّا للرجل ، فيكون بعض أهل بيته عدوّا له ، فلم يسلم
قلب الرجل
الصفحه ١٩٠ : بن مالك أنّه يقول : والله الذي لا إله إلّا
هو لسمعت رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «عنوان
الصفحه ١٩٧ : الروايات غير أنّه ينتحل الميل إلى أهل البيت ولم
يكن بداعية إلى مذهبه وليس بين أهل الحديث من أئمّتنا خلاف
الصفحه ٢٠٢ : ، ثمّ انضاف إلى ذلك أنّ
منهم من قتلت أقاربه في حروب علي (١).
انتهى كلامه.
وقال الذهبي في
ترجمة لمازة
الصفحه ٢٠٩ : الثاني ووصل إلى ذروة الحيف ، واللامساواة في توزيع وعطاء بيت المال في
عهد الثالث حتّى ثار المسلمون وحدث