الصفحه ٤١٦ : لا أفعل ، إن كان خالد تأوّل أمرا فأخطأ (٢). وفي شرح المواقف : فأشار عمر على أبي بكر بقتل خالد
قصاصا
الصفحه ٣٤١ :
: تصافحون أهل بلادكم وتناكحونهم ، أما إنّهم إذا صافحتموهم
__________________
(١). شرح المواقف ٨ /
٣٦٣
الصفحه ٢٥ : العسقلاني في شرحه للبخاري في تلك الأبواب ، أو الإيجي والجرجاني في
شرح المواقف ، وما يذكروه في كتب الرجال
الصفحه ٧٨ : ٦ ه
(٤). انظر : الملل
والنحل ـ للشهرستاني ـ ١ / ١٢ ، شرح نهج البلاغة ٦ / ٥٢ ، شرح المواقف ٨ / ٣٧٦.
(٥). انظر
الصفحه ٤٩٠ :
__________________
(١) المواقف ٦٥٠/٣ ؛
السيرة الحلبيّة ٢٠٧/٣ ؛ الكامل في التاريخ ٢١٥/٢؛ الملل والنحل ـ للشهرستاني ـ
٢٣/١ ؛ شرح
الصفحه ٣٤٠ : الأفضل عليّ. لنا إجمالا (٤).
وكذلك لاحظ الإيجي
في المواقف ، والشريف الجرجانى في شرحها في المرصد الرابع
الصفحه ٣٠٤ : ... (١)
وهكذا مواقف حواريّيه
عليهالسلام تجاه عثمان ، مثل أبي ذرّ وما جرى بينهما ، وموقف عمّار مع
عثمان ، بل إنّ
الصفحه ٤٨٤ : وآله وسلم) أم هناك مواقف أُخرى؟!
بل له مواقف أُخرى عديدة ..
* منها : ما ورد في أسباب نزول أوّل
سورة
الصفحه ٤٨٨ : فقط ، بل هذا ما يرسمه أهل سُنّة
جماعة الخلافة والسلطان لأنفسهم ، ولا يزالون يصحّحون تلك المواقف ، بل
الصفحه ٥١٠ : الحادثة هي أيضاًمن
الموارد الشنيعة التي تعدّ من المواقف المحسوبة على عمر ، والتي أُريد لهاتغطية
حقيقة
الصفحه ١٧ : (٢).
وشرح ابن المحلّى
ـ المتن ـ القول الثاني :
فيبحث عن العدالة
فيهم ، في الرواية والشهادة ، إلّا من يكون
الصفحه ٥٥ : إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً
الصفحه ١٨ : :
للبعيد ، وخامسها : للولاة ، وأنّه وقع ... وثالثها (٢) : لم يقع للحاضر ، ورابعها : الوقف (٣).
وشرح ابن
الصفحه ١٩ :
والصواب أنّ
اجتهاده صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يخطئ.
وشرح ابن المحلّى
ذلك :
لقوله تعالى : (ما
الصفحه ٣٣٩ : ، والإمامية منهم : جليّا أيضا (٣). انتهى.
وقال في شرح كلامه
السابق :
ذهب جمهور أصحابنا
والمعتزلة والخوارج