الصفحه ٤٩٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
بيان لعدم انصياع عمر وعدم انقياده لفعل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
الناشئ من عدم إخباته
الصفحه ٥٠٠ : ، بعد نزول جبرئيل عليه بذلك ـ
بقوله : إذا كان التخيير ، فكيف وقع التوبيخ بقوله : (لَمَسَّكُمْ)؟
وأجاب
الصفحه ٥٢٢ : )) (١).
فالتعبير في هذه الرواية ب ـ ((القوم))
دالّ على ((عدّة)) هي موردالخطاب لنزول الآيات : (لاٰ تَدْخُلُوا
الصفحه ٢٤ : الخطأ ، وتقرير على قلّة التأمّل ، وقصد
إلى الرجوع إلى الحقّ ؛ ومقاتلتهم كانت لارتفاع التباين ، والعود
الصفحه ٣٦ : : «أنا فرطكم على الحوض ، وليرفعنّ معي رجال منكم ، ثمّ
ليختلجنّ دوني ، فأقول : يا ربّ! أصحابي؟! فيقال
الصفحه ٦٠ :
يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى
الصفحه ٨٥ : النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم إلى صالح وطالح ، ولا تجعلهم فئة واحدة ، كما إنّها تبيّن
أنّ السكينة تنزل على المؤمنين دون
الصفحه ١٠٥ : : أنّ بغي الناس وطغيانهم على حكم الله تعالى يسوّغ الاجتهاد من
أنفسهم دون الرجوع إلى الله ورسوله ، وهو
الصفحه ١٢٦ :
وعلى هذا ، فلم لا
يحتمل القائل خطأ أصحاب السقيفة في بيعتهم ، وخطأ اجتهادهم مع وجود النصّين
القرآني
الصفحه ١٤٧ :
ورد في كتاب
للإمام عليّ عليهالسلام إلى معاوية ـ جوابا على كتاب له ـ ما نصّه :
كان أشدّ الناس
الصفحه ١٥٠ : إلى معاوية ـ جوابا على كتابه الذي ذكر فيه
اصطفاء الله تعالى محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم لدينه
الصفحه ١٧١ :
معه المشاهد ،
أحدا وما بعدها. وهو أحد الاثني عشر الّذين أنكروا على أبي بكر جلوسه مجلس رسول
الله
الصفحه ١٨٥ : الرازي بين تفسير القربى بمعنى القرابة وتفسيرها
بمعنى العبادة. مع ما روي بطرق عديدة أنّهم «عليّ وفاطمة
الصفحه ١٨٨ : له ، فأحبّ الله عزوجل أن لا يكون في قلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على المؤمنين شيء ففرض الله
الصفحه ٢٠١ : من علي وكان ثقة وله أحاديث ، وقال حرب
عن أبيه : كان أبو لبيد صالح الحديث ، وأثنى عليه ثناء حسنا