الصفحه ٣٠٦ : المسلمين.
والقاعدة الثانية
: إنّ إصلاح ذات البين بين طوائف المسلمين يجب أن يكون على مسير الهداية والحقيقة
الصفحه ٣٦٤ :
كتبوها على إزواء الأمر بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن أهل بيته وعن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٨٠ : تشير عليّ أن أوجّه به يا أبا الحسن؟!
فأشار عليه بسعد بن أبي وقّاص. وانتهت الواقعة بنصر المسلمين
الصفحه ٣٨١ :
المهاجرين
والأنصار في الخروج إلى الشام ، فأشار عليه عثمان بعدم الخروج. فقال عمر : هل عند
أحد منكم
الصفحه ٣٨٦ : المعركة بجملتها ، واقتصر على خصوص إجمال
المعركة من دون تفصيل هولها وشدّة العناء الذي لاقاه المسلمون ، حتّى
الصفحه ٣٨٨ :
سدّ يأجوج ومأجوج.
قال : فقال له
عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه : ولم ذلك يا أمير المؤمنين
الصفحه ٤٠٣ : معهود بك من شهامة كاملة وحصافة في
الرأي!!!!» (١).
وحينما مات يزيد
بن أبي سفيان والي عمر على الشام
الصفحه ٤٢٢ :
إنّ المحاولة في
التدبير هي التي أضفت لونا على الجهاد والفتوح ، وغيّرت من خلق وغايات هذا الباب ،
وساهمت
الصفحه ٤٣٦ : ب ـ : "القول في أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) هل كان
يسنّ من طريق الاجتهاد؟ " ، وهذا العنوان
الصفحه ٤٤١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
اختلفوا في جواز الخطأ عليه في اجتهاده ; فذهب بعض أصحابنا إلى المنع من ذلك.
وذهب أكثر أصحابنا
الصفحه ٤٦٢ : يصف بعثة الرسول
وأدواره في إبلاغ الكتاب وتلاوته حقّ التلاوة ، وهي إقامته على حدوده لا مجرّد
قراءته
الصفحه ٤٦٧ :
قال الرضا (ع) : ((إن رسول الله (صلى
الله عليه وآله وسلم) قصد دار زيد بن حارثة بن شراحيل الكلبي في
الصفحه ٤٧٠ : للمحجوب ، مع أنّه
من المقرّر في الحكمة : إنّ حركة الفكر ليست علّة فاعلية لإدراك النتيجة ، إنّما
هي إعداد
الصفحه ٤٧٧ :
والمتصلّبين في دين
الله وطاعته!
وعلى هذا المعدّل والمنهج ترى كلّ الكتب
أُلّفت وجُمعت ; فاللازم
الصفحه ٤٨٤ :
القاصرة على حكم
الرسول الأعظم (صلىاللهعليهوآلهوسلم).
وهذا الذي سوّلت لهم أنفسهم به قد
جرّأهم