الصفحه ١٤٠ : ) (١).
ألا وقد قلت الذي
قلته على معرفة منّي بالخذلان الذي خامر صدوركم ، واستشعرته قلوبكم ، ولكن قلته
فيضة
الصفحه ١٥٢ : احتجّ
المهاجرون على الأنصار يوم السقيفة برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلجوا عليهم ، فإن يكن الفلج
الصفحه ١٥٣ :
عَبْدِنا
يَوْمَ الْفُرْقانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ) فخصّ
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم واهتدوا على يديه وأطاعوه وتابعوه ، فهم أقرب الخلق إليه ،
فهم حملة الدين إلى الناس والقرون اللاحقة
الصفحه ١٦١ :
منسوخ لرفضوه.
وآخر رابع لم يكذب
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، مبغض للكذب خوفا من الله
الصفحه ١٦٢ :
أمر ولا نهي ، كان أو يكون ، ولا كتاب منزل على أحد قبله من طاعة أو معصية إلّا
علّمنيه وحفظته ، فلم أنس
الصفحه ١٧٨ :
اللهَ
غَفُورٌ شَكُورٌ) (١) ، مضافا إلى ما استفاض بل تواتر من السنّة النبويّة في حبّ
علي والعترة
الصفحه ١٨٣ : صل على محمّد وعلى آل محمّد وارحم محمّدا وآل محمّد ،
وهذا التعظيم لم يوجد في حقّ غير الآل ، فكلّ ذلك
الصفحه ١٨٦ : حبّ آل محمّد علامة للضعف والجرح ، وأنّهم مقيمون
على الجفاء والهجر لعترة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٧ : المودّة تتخذ سبيلا للهداية إلى الله تعالى ، فمودّة
علي وفاطمة وابناهما هداية ، وهم السبيل إليه تعالى
الصفحه ١٩٦ : .
وقال الذهبي في
ترجمته :
أحد أئمّة الجرح
والتعديل ... كان مقيما بدمشق يحدّث على المنبر وكان أحمد
الصفحه ١٩٩ :
فيهم مثل حريز ليس أثبت منه ...
وقال عمر بن علي :
كان ينتقص عليّا وينال منه وكان حافظا لحديثه وقال في
الصفحه ٢٠٦ :
فقد سلّطت الضوء
هذه الآيات الشريفة على تعريف الضغينة بأنّها مرض في قلوب ثلّة ، ولا نجد في
القرآن
الصفحه ٢٦٠ : المثل يتضمّن تخويف عائشة وحفصة أنّهما إن عصيا ربّهما لم يغن
رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم عنهما
الصفحه ٢٦١ :
الأمثال من الأسرار البديعة ما يناسب سياق السورة ؛ فإنّها سيقت في ذكر أزواج
النبيّ صلّى الله عليه [وآله