الصفحه ٢٩٤ : الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) (١).
وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا
الصفحه ٦٠ :
يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى
الصفحه ٧٩ :
سَبَقُونا بِالْإِيمانِ) (٧) يتبيّن أنّ المراد من «الفقراء المهاجرين» هم «السابقون»
وقد تقدّم في سورة التوبة
الصفحه ١٢٤ : فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
وَالْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ
يَشا
الصفحه ٢٨١ : الملحمة القرآنية في خطبتها :
فجعل الإيمان
تطهيرا لكم من الشرك ... وطاعتنا نظاما للملّة وإمامتنا أمانا
الصفحه ٣٤٧ : بعد الإيمان؟! بؤسا لقوم نكثوا أيمانهم من بعد
عهدهم ...
ألا وقد أرى أن قد
أخلدتم إلى الخفض ، وأبعدتم
الصفحه ٨٧ : والأجر العظيم الإيمان والعمل الصالح
، أي الوفاء بالشرط.
* الأمر الرابع : إنّ شأن وقوع بيعة الشجرة ونزول
الصفحه ١٤٧ :
عليه [على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم] تأليبا وتحريضا هم أسرته ، والأدنى فالأدنى من قومه إلّا
الصفحه ١٨٧ : البين أنّ تبليغ الرسالة اشتمل على
تبليغ التوحيد والمعاد والإقرار والايمان بالنبوّة وغير ذلك من الأصول
الصفحه ٢١٠ :
سياق وصف الّذين
في قلوبهم مرض ، وغيرها من الروايات (١).
هذا ، وممّا يدلّ
على كون مودّة ذوي
الصفحه ٣٥١ :
ويحتمل أن يكون
هذا الكلام في زمن بني أميّة ، وأهل الشام ، من بني أميّة وأتباعهم ، كانوا
منافقين
الصفحه ٩٠ : ظفر ونصر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم على العرب ، اطّلعوا على ذلك من أهل الكتاب ، فقد كانوا
على صلة
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأمّا اليوم فإنّما هو الكفر بعد الإيمان» (١).
٣. وروى مسلم في صحيحه ، عن قيس ، قال : «قلت
الصفحه ١٥٣ :
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) وقال : (قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شا
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهم ستّة من المهاجرين ، وستّة من الأنصار ، فالمهاجرين
هم : سلمان الفارسي ، وأبو ذرّ الغفاري