الصفحه ٧١ :
التعميم في كل من
صحب ولقى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما أن السورة في الآيات المذكورة تحدّد
الصفحه ٣٩ : منهم تكفيكهم الدبيلة ؛ وأربعة لم
أحفظ» (١).
وعمّار رضى الله
عنه يشير هنا إلى أنّ النصوص من النبيّ
الصفحه ٣٧ : في سورة الفتح إلى ذلك ، في من بايع بيعة
الرضوان.
* وروى في الباب
السادس ، أنّ أمّ سلمة زوج النبيّ
الصفحه ٤٤١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
اختلفوا في جواز الخطأ عليه في اجتهاده ; فذهب بعض أصحابنا إلى المنع من ذلك.
وذهب أكثر أصحابنا
الصفحه ١٠ : كثير من الأحيان مساوقة لآثار العصمة عند الإمامية وهذا ما
يدعو إلى كثير مراجعة وتأمّل!
وكذلك الحال في
الصفحه ٢٤١ : من قريش وخمسة من سائر الناس ...»(١)
وقد ذكرنا في ما
سبق ما رواه مسلم في صحيحه عن قيس بن عبّاد قال
الصفحه ٢٩٧ : المدّثر ، رابع سورة نزلت على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ تتولّى أهل الكتاب والكفّار لخوفهم من انقلاب
الصفحه ٣١٩ : متعرّضة إلى أحكام الحياة الاجتماعية مع
هؤلاء.
ومثل هذا التقييد
في صحيح ضريس الكناسي : عن أبي جعفر
الصفحه ٣٦ :
الأحاديث النافية للمسألة
ثمّ إنّه يكفي
الباحث نظرة في كتاب الفتن من الصحاح لديهم ، كي يصل إلى
الصفحه ٢٤٠ :
يقول : ما أدرك هذا
الأمر أحد من الصحابة إلّا قد اشترى بعض دينه ببعض. قالوا : وأنت؟ قال : وأنا
الصفحه ٦٠ : ) (٤).
ومن الثابت في كتب
السير والأحاديث أنّه في العديد من الوقائع قد أبرم وقطع فيها غير واحد من الصحابة
الصفحه ١٢٦ : البخاري في صحيحه ، عن أبي وائل ، عن حذيفة بن اليمان ، قال : «إنّ
المنافقين اليوم شرّ منهم على عهد النبيّ
الصفحه ٨٠ : المنافق ، أو من انضمّ إلى
فئة الّذين في قلوبهم مرض ، أو من كان من أهل المدينة من الّذين مردوا على النفاق
الصفحه ٢٤٨ :
عليها النبيّ صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم فلتقل : إنّي أجد منك ريح المغافير ، أكلت مغافير؟ فدخل
على
الصفحه ٤١٨ :
فأصابه مهتمّا ...
فقال أبو بكر : إنّي ولّيت أمركم خيركم في نفسي ، فكلّكم ورم أنفه من ذلك ، يريد
أن