الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ...» (١) ، وفي مكان آخر : «تسامع هرقل بأنّ نبيّ الإسلام أخبرهم
بالنصر» (٢). ويظهر من هذا النصّ
الصفحه ٢٤٣ :
لا سيّما وأنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم نبيّ الرحمة لم يفصح ولم يشهّر بهم بأمر من الله تعالى
الصفحه ٢٧٨ :
فترى أنّ سيّد
الشهداء عليهالسلام لم يقم وزنا للوحدة والاتّحاد على الخطأ والباطل ، وأشاد
بالوحدة
الصفحه ٦١ : الآيات القرآنية وكتب الأحاديث والسير
والتواريخ أنّ العديد من الصحابة من المهاجرين والأنصار قد وقعت وصدرت
الصفحه ٣٨٨ : كتب السير والتواريخ دالّ بوضوح
على أنّ مخطّط الفتوح في تفاصيله المهمّة المحورية عهد معهود من النبيّ
الصفحه ٣٦٦ : صفوف المسلمين في الأيام الأولى من البعثة النبوية ، وبين كفّار قريش ،
الّذين تحلّوا في ما بعد إلى الطلقا
الصفحه ٤٩٣ : واحد من
أهل التدبّر والنظر : أنّ آية : وَلاٰ تُصَلِّ عَلىٰ أَحَدٍ مِنْهُمْ
كانت في الآيات النازلة في
الصفحه ٣٩٢ : علي بن
مهزيار ، قال : «كتب رجل من بني هاشم إلى أبي جعفر الثانيعليهالسلام : إنّي كنت نذرت نذرا منذ
الصفحه ٢١٥ :
يشير القرآن
الكريم في سورة التوبة (براءة) وسورة التحريم إلى تصاعد حدّة العداء للنبيّ
الصفحه ٣٥٣ : من فتح
البلدان ، وكذلك سيرة الحسنين عليهماالسلام ؛ فإنّ إصلاح أمّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٢ : ـ مأمور من النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يقاتل الفئات الثلاث ، وأنّه يقاتل على التأويل في
الصفحه ١٥٠ : من المهاجرين والأنصار ولكلّ فضل ، حتّى إذا استشهد شهيدنا قيل : سيّد
الشهداء ، وخصّه رسول الله
الصفحه ٣٢٩ : وصيرورته هباء منثورا.
وهكذا في طرقنا ؛
ففي صحيح محمّد بن مسلم ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول
الصفحه ١٢٧ :
ضدّ الإسلام؟!
٢. وروى أيضا ، عن أبي الشعثاء ، عن حذيفة ، قال : «إنّما كان النفاق على
عهد النبيّ
الصفحه ٣٨ :
، وقام عمّار أسفل من الحسن ، فاجتمعنا إليه ، فسمعت عمّارا يقول :
إنّ عائشة قد سارت
إلى البصرة ، وو الله