الصفحه ٣٤١ : أخرى كي تتم المغالطة وتنطوي.
وهذا النمط من
الاستدلال من أوسع أنواع صناعة المغالطة مضافا إلى اضطراب
الصفحه ١٦٤ : وطاعة
أئمّة الضلال والدعاة إلى النار!! وأعظم من ذلك! لو لم أعط سهم ذوي القربى إلّا من
أمر الله بإعطائه
الصفحه ٤٦٦ : ذَنْبِكَ وَمٰا تَأَخَّرَ)
، فقال (ع) ((لم يكن أحد عند مشركي أهل مّكة أعظم ذنباً من رسول الله
الصفحه ٩٥ : النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي كتب السير أنّ جماعة من المسلمين لمّا شاهدوا
الهزيمة وظنّوا أنّ الرسولصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٩ : : فقد نهيت عن قتل أولئك» (١).
وأخرج الذهبي في
سير أعلام النبلاء في ترجمة حذيفة (٢) :
وكان النبيّ
الصفحه ٣٦٢ :
وقد روى فرار عمر
في غزوة حنين البخاري في صحيحه باب قول الله تعالى : (وَيَوْمَ حُنَيْنٍ
إِذْ
الصفحه ١٧٠ : » ، كما قد ورد حديث عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في بشارته بالشهادة على الحقّ (١).
١٤. وقال
الصفحه ٣٦٣ : ، ك : مبادئ وشعارات الإسلام ،
من : العدالة ، ونفي الطبقية ، والحرية للأفراد أمام السلطة الحاكمة. وسيرة الرسول
الصفحه ٢٠٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، واستدل على التقييد بأنّ من وقعت منه إساءة في حقّ
المبغض يبغضه
الصفحه ٤٣٥ :
من ذلك ; تنطوي وتبتني ـ كما أسلفنا ـ على مذاهب اعتقادية في عصمة النبيّ (صلى
الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٢٠ : ) (٢). ونحوها من الآيات التي ظاهرها يوهم بأنّ القتال مخصوص
بالمدافعة ، وقد تسرّب مثل هذا النظر إلى بعض الأوساط
الصفحه ٣٥١ : عداوة أهل البيت عليهمالسلام ، وقد بقي بينهم إلى الآن ، ويعدّون يوم عاشوراء عيدا لهم
، بل من أعظم
الصفحه ٢٩٨ : عليكم اثنا عشر خليفة ... كلّهم من قريش» (٢). وفي أخرى : «لا يزال هذا الدين عزيزا إلى اثني عشر خليفة
الصفحه ٢٤٤ : عليه [وآله] وسلّم إذا ملك أمرهم من لا يزن
عند الله جناح بعوضة (٤).
وروى ابن عدي
بسنده عن حذيفة ، عن
الصفحه ٥٠٢ : الثاني في تغطية حقيقة ما حدث من تحامله على رهط النبيّ (صلى الله
عليه وآله وسلم) ، وإنّ مفاد الآية هو