الصفحه ١١٣ : وحكم العقل ، وإنّما هي من
باب ترك الأولى في منطق القرب والزلفى ومقام المحبّين.
الثالث : إنّ خطأ
الصفحه ١٩٧ : ،
وقال ابن سعد : كان ثقة وبه ضعف وكان يتشيّع ، وقال جعفر الطيالسي عن ابن معين :
سمعت من عبد الرزاق كلاما
الصفحه ٢٠٨ : أمر الله تعالى بمودّته وصلته وموالاته ـ
وكراهة ما نزّل على رسوله من الهدى الذي منه مودّة وموالاة ذي
الصفحه ٥١ : * وَالَّذِينَ
آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ ...) (١).
الآية السابعة
الصفحه ١١١ : بدوا ، وجوها من المعنى ، ذهلوا عنه!
الأوّل : إن مقتضى قوله تعالى : (فَاسْتَقِمْ كَما
أُمِرْتَ وَمَنْ
الصفحه ١١٧ : الدين في أرجاء المعمورة ، وهذا بعد ما عانوا ما عانوا
مع النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم في الغزوات الأولى
الصفحه ٢٠٢ :
ذلك علامة نفاقه
وبالعكس ، فكذا يقال في حقّ علي ، وأيضا فأكثر من يوصف بالنصب يكون مشهورا بصدق
الصفحه ٢٨٨ : المقامات ، هذا في المقطع الأوّل.
وأمّا المقطع
الثاني فهو عليهالسلام يبيّن فيه أنّ من تقحّموا الخلافة من
الصفحه ٣٤٨ :
وما الذي نقموا من
أبي الحسن؟! نقموا منه والله نكير سيفه ، وقلّة مبالاته بحتفه ، وشدّة وطأته ونكال
الصفحه ٤١٩ : الأولى ، وما كان لديهم من حماس ديني ملتهب
، ومن قوّة نظر وإشراف في مراقبة الحكم والحاكم ، بجانب عوامل
الصفحه ٤٢٥ : حتّى يعاقبهم على جنايتهم ، ولا مانع من دخولهم في عموم شفاعته لأهل الكبائر
من أمّته فيخرجون عند إخراج
الصفحه ٤٧١ :
والخبط واقع في نقاط
:
* الأُولى : تفسيرهم العلماء ب ـ :
المجتهدين ، مع أنّ معنى اللفظة ينطبق
الصفحه ٣١ : ، فاندفع ما في الحاشية هنا (٢).
أقول : من البيّن
الجلي أنّ حجّية قول الأوّل والثاني ، أو بضميمة الثالث
الصفحه ٦٩ : الرئيسى لها ومع ما تبين من دلالة (الأوّلين
السابقين والاتّباع بالإحسان) بتحديدها لدائرة خاصة جدا ، كيف
الصفحه ٩١ :
الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ* وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ