الصفحه ٤٧٨ :
الصلاة على موتى المنافقين
منها : قصّة الصلاة على جنائز المنافقين
، في قوله تعالى : (وَلاٰ
الصفحه ٤٩٦ : : رووا أنّها اشتقّت من خمس صلوات.
فقال : هذا ظاهر الحديث ، فأمّا في وجه
آخر فإنّ الله فرض على العباد
الصفحه ٥٠٦ : سُنّة الخلافة من عدم عصمتهما وعدم حجّية فعلهما ، بل إنّ الذي ورّطهم
في هذاالفهم المقلوب للآيات هوفعل
الصفحه ١٣٣ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم ، وبقوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ
الصفحه ١٣٤ : والمخالفة ، ومن عادانا فقد عادى الله ، ومن خالفنا فقد خالف الله
، ومن خالف الله فقد استوجب من الله العذاب
الصفحه ٢٤٤ : الفطرة ، ثلاث مرّات ، لن يدعها
حتّى يموت أو يلبسه الهرم (٢).
والذيل لم يسلم من
تصرّف بعض الرواة. وروي
الصفحه ٢٤٨ : ) : من المرأتان اللتان تظاهرتا؟!
قال : عائشة وحفصة. وكان بدء الحديث في شأن مارية أمّ إبراهيم القبطية
الصفحه ٣١٠ : ، فإنّه من أكبر الأدواء في
المجتمعات استنكار الحقّ واستحسان الباطل والأمر بالمنكر والنهي عن المعروف
الصفحه ٣٣٤ : عليهالسلام ، قال : «من عرف الاختلاف فليس بمستضعف» (٣) ، وفي رواية أبي بصير : «من عرف اختلاف الناس
الصفحه ٣٣٧ : صارت مؤاخاة الناس يومكم هذا أكثرها في الدنيا ، عليها يتوادّون
وعليها يتباغضون ، وذلك لا يغني عنهم من
الصفحه ٣٩٨ : المراد إقامتها ، فليس الجهاد من أجل جمع الثروات والأموال
وتوسيع السلطة ، بل هو لإقامة العدل والفضيلة
الصفحه ٤١٢ : ،
مائة وخمسون ألف دينار.
٨. ما اقتصّه لنفسه في بعض آخر من
الموارد ، مائتا ألف دينار.
ويبلغ المجموع
الصفحه ٤١٥ :
فانتزع الأسهم من رأسه فحطّمها ، ثمّ قال : أرئاء؟! قتلت امرأ مسلما ثمّ نزوت على
امرأته ... ثمّ ذكر أنّ أبا
الصفحه ٤٤٣ :
وإنّ المقصود من البعثة وإظهار المعجزة
: اتّباع النبيّ (عليهالسلام)
في الأحكام الشرعية ; إقامةً
الصفحه ٤٧٢ :
ثالثاً : إنّ المجتهد إنّما يدرك
الأحكام من وراء حجاب دلالة الألفاظ ، وما يرافق ذلك من مراحل