الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يبغضه لأنّه قد ترك فريضة من فرائض الله تعالى ، فأيّ
فضيلة وأيّ شرف يتقدّم هذا أو يدانيه
الصفحه ٢١١ :
صدّق بحبهم وأبطل
باطل عدوهم ، والفاروق من فرّق بينهم وبين عدوهم» (١) ، وأنّ من ترك الهجرة إليهم
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والجدير بالانتباه أنّ هذه السورة من أواخر السور نزولا
؛ فهي نزلت قبيل عام الفتح وعند غزوة تبوك
الصفحه ٢٣٢ :
ثالثة في ظلّ الأجواء الجديدة إلّا أنّها وليد اصطناعي من هذه المجموعة.
وروى الواقدي في
المغازي حادثة
الصفحه ٢٣٩ :
أو عمّار ، قال : «تجسّسوا
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلة العقبة : ...» ، وذكر جماعة من
الصفحه ٢٤٥ : النار جماعة أخرى ، والظاهر
أنّ الجملة المتوسّطة ـ وهي الغفران بسبب الصحبة السابقة ـ زيادة من يد الوضع
الصفحه ٢٥٩ : عبّاس ، قال : قلت لعمر بن الخطّاب : من المرأتان اللتان تظاهرتا؟ قال : عائشة
وحفصة (٣).
وصغو القلب
الصفحه ٢٦٧ : : «صالح من المؤمنين» ، أو : «صالحو المؤمنين» ، فإنّه يقتضي
التساوي في الصلاح والإيمان ، فإفراده من بين
الصفحه ٢٦٨ : فضائل عليّعليهالسلام من فضائل الصحابة (٣). وروى ابن كثير في تفسيره :
قال ابن أبي نجيح
: عن مجاهد ، عن
الصفحه ٢٨٥ : بكتبك هذه التي وضعت (يعني الموطّأ) فتنسخ نسخا ثمّ أبعث إلى كلّ مصر من أمصار
المسلمين منها نسخة ، وآمرهم
الصفحه ٣٠٠ : والقطيعة مع أهل الباطل ، وقد تكون الوظيفة حيثية أو نسبية
بقدر ما عند الطرف الآخر من اتّباع للحقّ أو اتّباع
الصفحه ٣١٣ : المعتمدة لبناء خطوات المستقبل من التحالفات في المجالات المختلفة.
الوحدة وحديث الفرقة الناجية
إنّ الحديث
الصفحه ٤١١ : . قال البلاذري : كان في بيت المال بالمدينة سفط فيه
حليّ وجواهر فأخذ منه عثمان ما حلّى به بعض أهله
الصفحه ٤١٦ : هذا الليل
من بعد مالك
قضى خالد بغيا
عليه بعرسه
وكان له فيها
هوى قبل ذلك
الصفحه ٤٦٨ : )
(٧).
إلى غير ذلك من الوجوه ، التي يطول
المقام بذكرها ، إلاّ أنّ المتعيّن هو التمسّك بالمحكم وحمل المتشابه