الصفحه ٣٩٥ : بهم إلّا من كان
منهم ؛ فقال ـ في ما حلّاهم به ووصفهم ـ (الَّذِينَ هُمْ فِي
صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ
الصفحه ٤٢٧ : النَّاسُ فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ
بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ* يا
الصفحه ٤٤٠ : :
الحكم بالنصّ ، والاستنباط من النصوص.
وأنّ آية : (وَشٰاوِرْهُمْ)
إنّما في ما يحكم بالاجتهاد لا بالوحي
الصفحه ٤٦٦ : : أغناك بأن
جعل دعاءك مستجاباً؟ و ...
وفي قوله تعالى : (لِيَغْفِرَ لَكَ اللّٰهُ
مٰا تَقَدَّمَ مِنْ
الصفحه ٤٨٢ : معرفيّة :
فمع هذا الوصف من المقدّمات والجهات
اللازم العلم والإحاطة بها ، كيف تسنّى لعمر مواجهة رسول الله
الصفحه ٤٨٣ : غيرها من طرق وأنواع الوحي.
وأنّ الأُمّة لا يمكنها أن تستغني عن
استغفاره وشفاعته
الصفحه ٤٨٦ :
وأخرج ابن جرير والطبراني من طريق ابن
مليكة ، عن عبد الله بن الزبير : أنّ الأقرع بن حابس ... وذكر
الصفحه ٥١٩ : تعالى : (وَمٰا كٰانَ لَكُمْ أَنْ
تُؤْذُوا رَسُولَ اللّٰهِ)
أي : ما كان لكم أذاه في شيءمن الأشياء. قال
الصفحه ١٠ :
اجتهاده بموازين
الاجتهاد.
أم أنّ حجّية قوله
وفعله من باب التفويض؟ وله الحق في التشريع وإنّه
الصفحه ١٩ : بالتلقّي من الوحي بأن ينتظره ، والقادر على اليقين في الحكم لا
يجوز له الاجتهاد جزما. وردّ بأنّ إنزال الوحي
الصفحه ٢٤ : الضلال خوفا من العاقبة ، ونظرا للمآل. يعني أنّ ما وقع بين الصحابة
من المحاربات والمشاجرات على الوجه
الصفحه ٣٣ : لم يحتجّ بها أصحاب بيعة السقيفة على
عليّ عليهالسلام وجماعته الّذين امتنعوا من البيعة؟! كما لم يحتجّ
الصفحه ٤٤ :
بايعه تغرة أن
يقتلا ... فكثر اللغط وارتفعت الأصوات حتّى فرقت من الاختلاف ، فقلت : ابسط يدك يا
أبا
الصفحه ٥٤ : ) (١).
وهذه الآيات تؤكّد
أنّ بين صفوف من أسلم قبل الهجرة فئة منافقة غرضها من اعتناق الإسلام هو الوصول
إلى
الصفحه ٧٢ :
قُلُوبٍ أَقْفالُها* إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى