الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهم ستّة من المهاجرين ، وستّة من الأنصار ، فالمهاجرين
هم : سلمان الفارسي ، وأبو ذرّ الغفاري
الصفحه ٢٠٠ : يراد به إلّا أصحاب السقيفة دون
الأنصار ودون بني هاشم ودون من والى عليّا عليهالسلام من المهاجرين وسائر
الصفحه ٢٥١ : في التمثيل من ذكر الكفر» (١).
وإنّ الخيانة التي
ارتكبتها امرأتي نوح ولوط كانت في الدين ، وعداوتهما
الصفحه ٢٥٨ :
وروى القرطبي في
تفسيره ، قال :
وروي من طرق صحيحة
أنّه عليهالسلام قال : ... وذكر الحديث ، ثمّ
الصفحه ٢٦٢ : عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ) ، أي : نبيّين رسولين عندهما في صحبتهما ليلا ونهارا ،
يؤاكلانهما
الصفحه ٢٨٧ : ، وأعدّ له في
الآخرة سعيرا ، فاعتبروا بما كان من فعل الله بإبليس ؛ إذ أحبط عمله الطويل وجهده
الجهيد ـ وكان
الصفحه ٢٩٣ : ،
المحبّة ، الأدب ، تحرّي وكشف الحقيقة في الأحداث التاريخية للمسلمين ، الطعن على
الآخرين ، وغيرها من
الصفحه ٣١٤ : الاجتماعي السياسي ، وهناك ديانة بحسب القلب
والأعمال تترتّب عليها أحكام الآخرة من النجاة من النار وإعطا
الصفحه ٣١٧ : أولاد المشركين خدم أهل الجنّة» (٣).
ومنها : صحيح زرارة
؛ قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام : «هل سئل
الصفحه ٣٣٠ : لهم ، فلن يقبل الله لهم عملا ، ولن يرفع لهم حسنة ، حتّى
يأتوا الله من حيث أمرهم ، ويتولّوا الإمام الذي
الصفحه ٣٣٨ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم : «تفترق أمّتي ثلاث فرق : فرقة على الحقّ لا ينقص الباطل
منه شيئا ، يحبّونني ويحبّون أهل بيتي
الصفحه ٣٥٧ :
وأنّهم كانوا على
خلطة قريبة من أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
الصفحه ٣٦٧ :
ومنها : ما رواه
المفيد في الإرشاد عن أبي بكر الهذلي ، عن الزهري ، عن صالح بن كيسان : «إنّ العاص
بن
الصفحه ٣٨٠ :
لم تأمن أن يكون عدوّ من الأعداء يرفع صوته ويقول : قتل أمير المؤمنين! فيضطرب أمر
الناس ويفشلوا
الصفحه ٣٨٥ :
وجلّ ناصرهم عليهم
ومظفرهم بهم ، فثق بالله ولا تيأس من روح الله ، (إِنَّهُ لا يَيْأَسُ
مِنْ رَوْحِ