الصفحه ٢٢٢ :
الغار ، وغيره من أصحاب السقيفة ـ لم يكونوا معه صلىاللهعليهوآلهوسلم. وستأتي تتمّة للموارد الفاحصة
الصفحه ٢٣٦ : مسندة. وعن حذيفة ، قال
: مات رجل من المنافقين فلم أذهب إلى الجنازة ، فقال : هو منهم ، فقال له عمر :
أنا
الصفحه ٢٤١ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا حذيفة! كأنّك شاكّ في بعض من سمّيت لك؟! ارفع رأسك إليهم. فرفعت
الصفحه ٢٤٦ :
* الثانية :
المظاهرة بالمكيدة
أمّا الواقعة
الخطيرة الثانية التي وقعت من بعض خواصّ الصحابة
الصفحه ٢٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لحفصة ، وأنّ هذه المعلومة لا ريب في ارتباطها الوثيق مع
التظاهر الخفي المدبّر من ضدّه
الصفحه ٢٩١ :
والضلال في بني
إسرائيل ، فأجابه بتحرّيه طريق الإصلاح من الاهتمام بمصير بني إسرائيل ، وإرشادهم
إلى
الصفحه ٣٠١ : قالُوا لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ
وَبَدا
الصفحه ٣٠٧ :
المؤمنين لأهل الضلال والتبرّي من غيّهم ، ولو على مستوى القلب أو على مستوى
السلوك الداخلي في ما بين المؤمنين
الصفحه ٣١٩ : أنّ المستضعفين لا زالوا على الولاء ، لا ولاء الإيمان بل
ولاء ظاهر الإسلام من المناكحة وحلّية ذبيحتهم
الصفحه ٣٢١ :
فاطمة عليهاالسلام (١). وفي بعض الروايات الأخرى أنّ ذلك بعد شفاعة المؤمنين في
من أحبّهم(٢).
وعلى
الصفحه ٣٣٦ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم : ما من عبد ولا أمة زال عن ولايتنا ، وخالف طريقتنا ،
وسمّى غيرنا بأسمائنا وأسماء خيار أهلنا ، الذي
الصفحه ٣٤٢ :
انقطعت عروة من
عرى الإسلام وإذا ناكحتموهم انتهك الحجاب فيما بينكم وبين الله عزوجل» (١).
وفي
الصفحه ٣٥١ :
ويحتمل أن يكون
هذا الكلام في زمن بني أميّة ، وأهل الشام ، من بني أميّة وأتباعهم ، كانوا
منافقين
الصفحه ٣٥٨ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ترك ولدا ذكرا قد بلغ الحلم وآنس منه الرشد ، أكانت العرب
تسلم إليه
الصفحه ٣٦١ : ، حياة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لهيكل ـ ٢٦٥ ، الصحيح من سيرة النبيّ الأعظم ٤ / ٢٤٤.
ومنها : فرار