الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام : السنّة : ما سنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والبدعة : ما أحدث من بعده ، والجماعة : أهل
الصفحه ٢٨١ :
فذكر تعالى أنّ
للقرآن وجودا علويا غيبيا غير ما تنزّل منه ، لا يصل إلى حقيقته وحقائق ذلك الوجود
غير
الصفحه ٢٩٩ :
ناوأه ، لا يضرّه
من فارقه أو خالفه حتّى يملك اثنا عشر ، كلّهم من قريش» (١). وفي بعضها: «كلّهم من
الصفحه ٣٠٩ : (٧).
وقد وقع أهل
السنّة في حيص وبيص من لعن النبيّ جماعة بأسمائهم ، فأخذوا في توجيه ذلك بما يضحك
الثكلى
الصفحه ٣٣٩ :
الخبر ممّا استحسنوا ، يقتحمون في أغمار الشبهات ودياجير الظلمات بغير قبس نور من
الكتاب ، ولا أثرة علم من
الصفحه ٣٤٧ :
من المشركين ، قذف
أخاه في لهواتها ، فلا ينكفئ حتّى يطأ صماخها بأخمصه ، ويخمد لهبها بسيفه ، مكدودا
الصفحه ٣٦٠ :
وحظّهم من الفرار
في غزوة أحد والخندق وحنين وغيرها هو الحظّ الأوفر في مواطن عديدة
الصفحه ٣٨٢ : ، فاجتمعوا من مدن شتّى فكانوا
خمسون ألفا ومائة ألفا مع نيف وسبعين فيلا تهويلا على خيول المسلمين ، وقالوا
الصفحه ٣٨٤ :
وإن سرت بنفسك مع
أهل مكّة والمدينة إلى أهل البصرة والكوفة ثمّ قصدت بهم عدوّك انتقضت عليك الأرض
من
الصفحه ٤٠٦ :
ابن أكثم القاضي ،
فأحضرنا وقال : ...
ثمّ قال المأمون :
يا إسحاق! أو ما علمت أنّ جماعة من أصحاب
الصفحه ٤٢٢ :
خلّدت أسماء نجوم
الشهادة ، فلم تكن هناك تعبئة من القيادة السياسية أو العسكرية للجهاد بقدر ما
كانت
الصفحه ٤٢٨ : وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ
الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَذلِكَ هُوَ
الصفحه ٤٣٠ : ذلك بشدّة ،
والمنع من نشر وانتشار أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من الصحابة إلى سائر الأمصار
الصفحه ٤٦٩ : رجل من بني أُمية ، كان
عند النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
فجاء ابن أُمّ مكتوم ، فلمّا رآه تقذّر منه
الصفحه ٤٧٧ : على الباحث مراجعة آثار العترة الطاهرة من أهل بيت
النبوّة ; إذ يجد المتتبّع أنّهم (عليهم السلام