الصفحه ٣٦٤ : ، وما من رجل من
هؤلاء إلّا ومعه خلق عظيم من الناس يسمعون له ويطيعون ، وقد اتّفق هواهم على عدم
وصول
الصفحه ٣٦٥ : الخميس خرجت لبعض حاجتي فإذا السكك غاصّة من
الناس لا أجد سكّة إلّا يلقاني الناس ، قال : قلت : ما شأن الناس
الصفحه ٣٨٧ :
يصرّح بوجود
الروايات المفصّلة للأحداث (١) ، ولكنّه لم يأت بمتنها بل بشيء من ألفاظ صدرها وذيلها
الصفحه ٣٨٩ :
نهج البلاغة لابن
أبي الحديد المعتزلي ، والفتوح لابن أعثم الكوفي ، وغيرها من الكتب.
دوره
الصفحه ٣٩٩ :
فإنّه تسامع بها
الأطراف والنواحي المختلفة من البلدان ، وطار صيتها كنموذج للحاكم المثالي هديا
وزهدا
الصفحه ٤٠٥ :
يغذّيها بجفنة
ملآنة عراقا ـ المفطام من الغنم إذا كان عليه شيء من اللحم ـ ويعشّيها بمثل ذلك ،
وليس
الصفحه ٤٠٩ :
قال العلّامة
الأميني (١) في جرده لثروات عدّة من الأسماء :
منهم : سعد بن أبي
وقّاص ؛ قال ابن سعد
الصفحه ٤٤١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
اختلفوا في جواز الخطأ عليه في اجتهاده ; فذهب بعض أصحابنا إلى المنع من ذلك.
وذهب أكثر أصحابنا
الصفحه ٤٥٣ : بِاللّٰهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ
الْجٰاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنٰا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْ ءٍ
قُلْ إِنَّ
الصفحه ٤٥٥ :
ولا لأجل حاجة منه (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
لحلومهم وعقولهم وخبراتهم! كيف وهو قد أُوحي إليه الكتاب
الصفحه ٥٠٣ : : ((فخرج رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
فقال إنّ الله تعالى ليلين قلوب رجال حتّى تكون ألين من اللبن
الصفحه ٥١٦ : : وماينبغي لكم أن تؤذوا رسول الله وما يصلح ذلك لكم.
(وَلاٰ أَنْ
تَنْكِحُوا أَزْوٰاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٥١٧ : عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلاَبِيبِهِنَّ ذٰلِكَ
أَدْنىٰ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلاٰ يُؤْذَيْنَ وَكٰانَ
اللّٰهُ غَفُوراً
الصفحه ٢٠ :
وشرحه ابن المحلّى
:
ونمسك عمّا جرى
بين الصحابة من المنازعات والمحاربات ، التي قتل بسببها كثير
الصفحه ٢٧ : يسنّان ويشرّعان في الدين ، ويحتذى بهما إلى يوم القيامة.
فحجّية قولهما وفعلهما وسيرتهما ـ على ذلك ـ ليس من