الصفحه ١٥٣ :
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) وقال : (قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شا
الصفحه ٢٥٦ :
إلى أن قال : ـ وفي طيّ هذين التمثيلين
تعريض بأمّي المؤمنين المذكورتين في أوّل السورة ، وما فرط
الصفحه ٣٠٦ : وبينهم ، واهدهم من ضلالتهم ، حتّى يعرف الحقّ
...
فالقاعدة الأولى
هي : حقن الدماء وسيادة الأمن بين طوائف
الصفحه ٣٢٠ : للمستضعفين ،
وأنّه بالدرجة الأولى في تبيان العقائد والإيمان الحقّ ، كما مرّ في بعض الروايات
أنّهم من : «أهل
الصفحه ٣٥٩ : ، وإلّا فقريش لم تكن تذعن
بقلبها لبعثة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وما فضّله به الله تعالى من كرامة له
الصفحه ٤٦٢ : يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيٰاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتٰابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كٰانُوا مِنْ
الصفحه ٢١٨ :
قلت : الله ورسوله
أعلم.
فقال : أرادوا أن
يمكروا برسول الله فيطرحوه من العقبة.
فلمّا كان بعد
الصفحه ٣٠٣ :
وفي قتل عثمان لم
يمانع عليهالسلام وقوعه ، وإنّما كان ينكر على الثوّار هذا الأسلوب من جهة
أنّه
الصفحه ٤٩٥ :
وغيرها من الروايات التي تبيّن أنّ
حقيقة صلاة الجنازة هي : الدعاء والاستغفار للميّت.
وبالتالي
الصفحه ٥٠٤ : الْحَرْبُ أَوْزٰارَهٰا)
(١) ؛ فقدذكر القرطبي
أنّهم اختلفوافي تأويل هذه الآية على خمسة أقوال:
الأوّل
الصفحه ٢٨ : الأخيرة من الستّ
حجّة ..
أمّا في الأولى :
فلحديث الصحيحين : «إنّما المدينة كالكير ، تنفي خبثها ، وينصع
الصفحه ١٣٩ : بها في أسماعكم ، وقبله حلّت
بأنبياء الله عزوجل ورسله : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ١٨٢ : للقرابة فأقربهم من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أولاهم بالمودّة ، وكلما قربت القرابة كانت المودّة على
الصفحه ٣٠٤ : مصادر القوم تنسب تدبير خلع عثمان في الدرجة الأولى إلى عمّار
ومحمّد بن أبي بكر.
وغير ذلك من
مواقفهم
الصفحه ٤٨٤ : وآله وسلم) أم هناك مواقف أُخرى؟!
بل له مواقف أُخرى عديدة ..
* منها : ما ورد في أسباب نزول أوّل
سورة