الصفحه ٩٥ :
ثمّ إنّ السورة
تحذّر ـ أيضا ـ من وقوع انقلاب من المسلمين على الأعقاب برحيل
الصفحه ٩٦ :
الأولى : إنّ الآية الثانية المذكورة آنفا قد ورد عن أهل البيت عليهمالسلام أنّ أحد وجوه قراءتها
الصفحه ٩٩ :
مُؤْمِنَةٍ
إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ
أَمْرِهِمْ
الصفحه ١٢٠ : الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ
دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٢٥٧ : أوّل السورة؟! هل هي في مجرّد الغيرة الزوجية؟!
أم أنّها في السرّ المفشى من أمر أبي بكر وعمر بعد النبيّ
الصفحه ٣٠٢ :
من الباطل يعني
أسلوب الحدّة والشدّة بل قد يكون اللين والموعظة الحسنة أنفع وأنجع في إزالة
الباطل
الصفحه ٤٦٣ :
المقرّب درجات من
الطاعة الفائقة العالية ، ودقائق من الإخلاص ما لا يكلّف بها المتّقون الأبرار
الصفحه ٨٤ : تحصيل مفاد
هذه الآيات بدقّة لا بدّ من الالتفات إلى الأمور التالية :
*
الأمر الأوّل : إنّه تمّ في صدر
الصفحه ٤٣٢ : مواطنون في الدين من
الدرجات الدانية ، ومن ثمّ بدأت تظهر الحركات والمسارات الشعوبية منادية بإحياء
النزعة
الصفحه ٤٤٤ : لا يمتنع أن تكون مخالفته
(صلىاللهعليهوآلهوسلم)
بأمر منه (صلى الله عليه وآله وسلم)!!
ولا عجب في
الصفحه ٤٥٠ : ونظريات وقواعد ذلك العلم تظلّ محدودة ، فإنّ
قدراتهم على حلّ المجهولات تبقى محدودة أيضاً ، وكم من مجهول لم
الصفحه ٤٥٩ :
و : (لِيَغْفِرَ لَكَ
اللّٰهُ مٰا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمٰا تَأَخَّرَ)
(١).
و : (لَئِنْ
الصفحه ١٠٨ :
سيأتي في كتاب
الاجتهاد لا يفرّق فيه بين الصحابي وغيره (١).
وذكر أنّ ما ورد
من الثناء عليهم لا
الصفحه ١١٠ : النبيّصلىاللهعليهوآلهوسلم لو يتابع من أسلم معه لوقعوا في المشقّة والحرج العظيم ،
ولكنّ الله حبّب إليهم طاعة الرسول ومتابعته
الصفحه ١٤٢ : الأوّلون ، ثمّ طيبوا عن دنياكم أنفسا ،
واطمئنّوا للفتنة جأشا ، وأبشروا بسيف صارم ، وسطوة معتد غاشم ، وبهرج